الصفحه ٢٨٣ : سُبْحانَ
الَّذِي سَخَّرَ لَنا هذا وَما كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ (١٣) وَإِنَّا إِلى
رَبِّنا لَمُنْقَلِبُونَ
الصفحه ٢٨٥ : واستجاشة للضمائر ، ولكي يرى الإنسان حياته كلها مربوطة بفضل الله ورحمته
، فيصبح دائب الانقلاب إلى الله
الصفحه ٢٨٩ :
والأدب الإنساني لمن يعترفون بالله الخالق للبنات والبنين أن ينسبوا إلى الله من
هم يستاءون إذا بشروا به
الصفحه ٢٩٨ :
والإثبات : كلمة (لا إِلهَ إِلَّا
اللهُ) ف (إِنَّنِي بَراءٌ
مِمَّا تَعْبُدُونَ) تعني «لا إله» و (إِلَّا
الصفحه ٢٩٩ : إِلهَ إِلَّا اللهُ) هي المعنية من الكلمتين السلبية والإيجابية وهما كلمة
واحدة تامة.
وبطبيعة الحال
ليست
الصفحه ٣٠٢ : من قبل ابراهيم ، فالرسل الإبراهيميون منذ إسماعيل
وإسحاق وإلى موسى وعيسى ومن بينهم من الرسل وسائر دعاة
الصفحه ٣٠٩ : الإلهية : أن لكل
ساع سعيه ، ثم الزائد والناقص في سعيه دون تقصير يتعاملان تعاملا آخر ، أن يفيد
الأول من
الصفحه ٣١٢ :
وزخرفتها تنافرها
وتتعارض معها ، كما الرسالة الإلهية بغيتها الرئيسية هي التزهيد في الدنيا ،
التحديد
الصفحه ٣٢٠ : ءه المضل ، فإن الإضلال طبيعة
الشيطان ما وجد له سبيلا ، ثم الله ليس ليقطع سبيله إلى قلب عاش عن ذكره تسييرا
الصفحه ٣٢٤ : وإلا لقال (أَوْ
نَتَوَفَّيَنَّكَ) كما في آياته الأخرى ، بل يعني هجرته من مكة إلى المدينة ،
أو أنه
الصفحه ٣٣٢ : يَقْرَؤُنَ الْكِتابَ مِنْ
قَبْلِكَ ..) (١٠ : ٩٤) وأهمّ
ما أنزل عليه هو التوحيد ، وشكه (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٣٣٣ :
الموقف الجماهيري الرسالي ليلة المعراج ، بإمكانية الرسول (صلى الله عليه وآله
وسلم) أن يواجه أي رسول أيا
الصفحه ٣٣٧ :
لا تعني كل الآيات
الإلهية إلا جلّها ، و «كلها» و «آياتنا» هنا وهناك تعنيان كل الآيات التي كانت
الصفحه ٣٥٩ :
إِلهٌ
وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (٨٤) وَتَبارَكَ الَّذِي
لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٣٧١ : ولدا لهذه الكرامة العليا؟ ولم يوح اليّ ولا
لمحة من هذه الولادة ، ولم أدّع ولن لمحة منها ، فلا ولادة