الصفحه ٩٧ : وَمَتاعٌ إِلى حِينٍ) (٧ : ٢٧)؟ ونحن
نرى عذابات الاستئصال تترى في المكذبين بآيات الله طيلة التاريخ الرسالي
الصفحه ٩٨ : ما مِنَّا مِنْ شَهِيدٍ)(٤٧)
علم الساعة مردود
إليه ، محفوظ لديه ، لا يعدوه إلى سواه حتى رسل الله
الصفحه ١٠١ :
وجوانح ، فلا حاجة
إلى إرائتها ، وآيات أخرى غامضة يريها الله بما يبين في كتاباته وألسنة أنبيائه أم
الصفحه ١١٥ : ، فالحفاظة الإلهية على
من اتخذوا من دونه أولياء حفاظة أنفسية حيث هم في حفظ الله وإن يشاء يذرهم دون حفظ
الصفحه ١١٦ : وقصور عن أعمق المعاني
وأعضلها : (علم الله النازل إلى المكلفين أجمعين) بأوضح بيان وأجمله.
هنا لسان عربي
الصفحه ١٢٦ : من النور إلى
الظلمات لمن يهتدي لولا الإجبار ، ثم تسوية ظالمة بين المهتدي والضال ، وكذلك أيّة
تسوية
الصفحه ١٤٧ :
الدين ، حيث التفرق في الشرائع تفرق في الدين الطاعة الى المعصية.
(كَبُرَ عَلَى
الْمُشْرِكِينَ ما
الصفحه ١٥٥ : وآله وسلم) من هذه الآية» (١)
حيث تحمل إثباتات
ونفيا : ٣ ـ (وَلا تَتَّبِعْ
أَهْواءَهُمْ) وإنما هوى واحدة
الصفحه ١٧١ : وهي لعطف الإعراض؟ .. قد يكون المعطوف عليه مما يلي : أليسوا هم بحاجة إلى
شرعة من دين الله إذ لا يعبدون
الصفحه ١٧٢ : الْفَصْلِ لَقُضِيَ
بَيْنَهُمْ) : كلمة التأجيل لأجل إلى الساعة ، دون تعجيل قبل الساعة.
يوم الدنيا ليس
يوم
الصفحه ١٧٣ : لا يرجعان بفائدة إلى الله إلّا إلى
العاملين فلا استحقاق لأجر ، ونعم : حيث (كَتَبَ عَلى نَفْسِهِ
الصفحه ١٨١ : جعلوا مكانا
للمودة ، أن تتمكن المودة فيهم كسبل إلى الله ، لا مودتهم والمودة لهم لكي يتخذوا
أصولا وأهدافا
الصفحه ١٨٨ : ، ولو أرسل من تتأتى منه الخيانة
فليختم على قلبه ، قلبا لقلب الرسالة ولسانها وأحوالها وآياتها إلى غيرها
الصفحه ٢٠٦ :
الملموس عندنا أنه
بث الخلق ، إذ لم نر خلقا هنا يصعد إلى السماء! ولكنما الآية بمضيّها تعني ماضي
الصفحه ٢١٠ : فزعوا الى الله
عز وجل بصدق من نياتهم ولم يهنوا ولم يسرفوا لأصلح لهم كل فاسد ولردّ عليهم كل
صالح