الصفحه ٨ : أَيَّامٍ سَواءً لِلسَّائِلِينَ (١٠)
ثُمَّ
اسْتَوى إِلَى السَّماءِ وَهِيَ دُخانٌ فَقالَ لَها وَلِلْأَرْضِ
الصفحه ١١ : تفصيلان بعد الأول ، ومن ثم تفصيلها بالسنة حيث
يفسرها الرسول والأئمة من آل الرسول صلوات الله عليهم أجمعين
الصفحه ١٧ : تقربا إلى الله ، وأما
مستقبله فهو كافر بالآخرة ، فهو ناكر للمبدء والمعاد وبينهما يعيش نكران الشرعة
الصفحه ٢٦ : وتحريك عن حرّ الى قرّ لحدّ إنزال الماء ،
وبناء ثانيا هو تسبيعها ، فآيات النازعات تعني البناء الأول إذ لم
الصفحه ٣٣ : معمّق أنيق حول ذلك التقسيم في رجعة ثالثة إلى آيات التقسيم :
(خَلَقَ الْأَرْضَ فِي
يَوْمَيْنِ)؟
ترى
الصفحه ٣٦ : الأربعة لبداية خلق الجبال.
ثم وتّدها في
أعماق الأرض لما أخذت الأرض تجمد من ظاهرها إلى أعماقها
الصفحه ٤١ : السبع والأرضين السبع
: (يُدَبِّرُ الْأَمْرَ
مِنَ السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ
الصفحه ٤٦ :
الإنذار؟ وصيغة الماضي تضربه إلى ماض! فأين كان ذلك الإنذار ـ إذا ـ ومتى؟ لا نجد
في سائر القرآن إنذارا لهم
الصفحه ٥٠ :
في نحوسة أم سعادة ، وهما ترجعان إلى عملية الإنسان ونويّته النحسة او السعيدة ،
دونما قضاء فيهما وقدر
الصفحه ٥١ : الإنسان إلّا هداه ، فالذي «(أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ وَاتَّبَعَ
هَواهُ وَكانَ أَمْرُهُ فُرُطاً) (١٨ : ٢٨
الصفحه ٥٨ : ، علاجا لعلتهم ، تنبيها نبيها عن غفوتهم ولمّا يموتوا
ويحشروا على وجوههم إلى جهنم
الصفحه ٥٩ : مِنْ عَمَلٍ إِلَّا
كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُوداً) (١٠ : ٦١).
وقد يشير «المضي»
في «ما كنتم» إلى أن
الصفحه ٦٣ : الهدى إلى الردى (قَيَّضْنا لَهُمْ قُرَناءَ) ليواصلوا في الردى (وَيَمُدُّهُمْ فِي
طُغْيانِهِمْ
الصفحه ٦٩ : القرآن.
فمن اللغو في
القرآن تحريفه بزيادة او نقصان ، فتجريفه الى منجرفات الكتب التي بين يديه ، الى
شفا
الصفحه ٨٧ : )(٤٠).
اللّحد حفرة مائلة
عن الوسط ، فالإلحاد هو الإمالة عن الوسط الحق إلى حفرة إفراط أو تفريط