الصفحه ٣٥٥ : ـ أمرا «إلا الساعة» فإنهم ناكرون كافة الإنباءات الغيبية والآيات الإلهية
فلم تبق (إِلَّا السَّاعَةَ
أَنْ
الصفحه ٣٥٦ :
وهكذا يكون دور كل
خلة واتصالة على غير تقوى حيث تبوء إلى عداء ، واما خلة التقوى فهي تبقى هنالك
الصفحه ٣٦٠ : عن أسر الهوى إلى حرية الهدى.
وترى ما هو
الإسلام في تداومة طول حياة الإيمان (وَكانُوا مُسْلِمِينَ
الصفحه ٣٦٣ : تسمح لشهوة كاذبة أمّاذا في غير
فضيلة!
وهنالك أحاديث عن
الرسول (صلى الله عليه وآله) يبين فيها مدى
الصفحه ٣٦٥ : » (١)
قضية العدل
والرحمة الإلهية والجزاء الوفاق لأخلد الخالدين وهم الآبدون أن يفنوا بفناء النار ،
وعدم الفنا
الصفحه ٣٨٥ :
مُنْذِرِينَ) طول كتابات الوحي والرسالات الإلهية ، طالما الإنذار
بالقرآن هو أمّ الإنذار ، كما وأن رسالته هي أمّ
الصفحه ٣٩٠ : دوامة ليلة القدر منذ بزوغ الرسالات الإلهية حتى
آخر زمن التكليف ، حيث تضرب إلى اعماق الماضي الرسالي
الصفحه ٣٩٧ : قَلِيلاً) تحقيقا لما التمستم وإظهارا لما كذبتم وكدتم (إِنَّكُمْ عائِدُونَ) إلى ما كنتم (وَإِنْ عُدْتُمْ
الصفحه ٤٠٧ :
التحزن البادي على
وجه الباكي ، وانقطاع عمل المؤمن بموته انقطاع لما يصعد إلى السماء من أعماله
ولمّا
الصفحه ٤٢٥ : إِلى رَبِّي إِنَّ لِي عِنْدَهُ لَلْحُسْنى) (٤١
: ٥٠)
(وَما أَظُنُّ
السَّاعَةَ قائِمَةً وَلَئِنْ
الصفحه ٤٥٨ : ).
والشريعة في الأصل
هي الطريقة المفضية إلى الماء المورود ، والشرايع هي طرائق إلى الأمر الدين الحياة
الرّوا
الصفحه ٤٦٤ :
وفي (نَمُوتُ وَنَحْيا) دون سناد لمن يميتهم ويحييهم تلميحة إلى نكران المحيي
المميت اللهم إلّا الدهر
الصفحه ٤٦٥ : ، ويقين بمراتبه ، فإذا كانت مستندة إلى حجة مقبولة كانت
ممدوحة : يحتمل لأنه .. أو يشك فيه لأنه أمّاذا
الصفحه ٤٦٦ :
أمّا إذا لم تستند
إلى وثاق وإنما بما تهوى الأنفس فهي كلها مطرودة ولو كانت يقينا! وهؤلاء يظنون ما
الصفحه ٧ : يُوحى إِلَيَّ أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ فَاسْتَقِيمُوا
إِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ وَوَيْلٌ