الصفحه ١٩٨ :
وماكنها ، فكيف له
التطلّع إلى السماء ليرى ساكنها وماكنها ، اللهم إلّا أن يطلعه إله الأرض والسما
الصفحه ١٩٩ : إلى ذوي العقول دون «ها» فإنها لغير ذوي العقول ، وقد
يكون من «هم» ناس (وَلَوْ يُؤاخِذُ
اللهُ النَّاسَ
الصفحه ٢٠٨ : عليه وآله وسلم)
كان يتوب الى الله ويستغفر في كل يوم وليلة مائة مرة من غير ذنب ان الله يخص ...
وعن قرب
الصفحه ٢٠٩ : )
قال : الا أخبركم بأفضل آية في كتاب الله حدثنا بها رسول الله (صلى الله عليه وآله
وسلم) : وما أصابكم
الصفحه ٢١٨ : الإلهية والبشرية ، تكريسا لكافة
الإمكانيات.
(وَأَمْرُهُمْ شُورى
بَيْنَهُمْ).
آية لا ثانية لها
في
الصفحه ٢٤٦ : وَمَتَّعْناهُمْ إِلى
حِينٍ) (١٠ : ٩٨) فالمردّ
المنفي أيام ثلاثة ، يوم البأس زمن التكليف فلا مردّ من استحقاق
الصفحه ٢٥٦ : أَنْذِرُوا أَنَّهُ لا إِلهَ
إِلَّا أَنَا فَاتَّقُونِ) (١٦ : ٢) اللهم
إلا أن يعني التنزل التدريج الأرواح العدة
الصفحه ٢٧١ :
أُمِّ
الْكِتابِ لَدَيْنا لَعَلِيٌّ) من أن تناله الأفهام حتى الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٢٧٢ : ، والنازل منه ليلة القدر
على لوح قلب الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) المحفوظ بالعصمة الإلهية ، ثم
المنزل
الصفحه ٢٧٨ : الرسالة والمرسل إليهم فالآخرون هم المسلمون ، لمحة لطيفة إلى
أن الرسالات كلها تقدمات وتهيئات لهذه الرسالة
الصفحه ٣٠٥ : مناظرة الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) معهم (٢).
__________________
(١) الدر المنثور ٦ :
١٦ ـ اخرج
الصفحه ٣١٦ : )!
(لِبُيُوتِهِمْ
سُقُفاً مِنْ فِضَّةٍ) وما ألطفها وأنضرها نظرة إليها كأنما ينظر إلى السماء
اللؤلؤية البيضا
الصفحه ٣٢٨ :
به قدره كما رفع
الله ذكر محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) ومن معه ، فمئات الملايين من الشفاه تصلي
الصفحه ٣٢٩ : بالسؤال هنا
هو الرسول محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) والمسؤول عنهم كافة الرسل ، ومورد
السؤال (أَجَعَلْنا
الصفحه ٣٥١ : إلى الأرض علم للساعة (لَوْ ما تَأْتِينا بِالْمَلائِكَةِ إِنْ
كُنْتَ مِنَ