الصفحه ٨١ : تلك السماحة مع
القدرة على انحصارها في حالات الإصلاح وهي في الأغلبية الساحقة شخصية ، إنها بحاجة
إلى
الصفحه ٨٢ : ،
سواء أكان المسجود له هو الشمس والقمر كما هنا ، والخطاب موجه الى الساجدين لهما ،
ام سواهما من أصنام
الصفحه ١٠٣ : كانت وأنّى وأين ، منذ خلقت وحتى القيامة والفناء لما
يفنى!
و «ربك» حيث تعني
التربية الإلهية القمة
الصفحه ١٠٨ : الكتاب إنزالا وتنزيلا بيّنا ومبينا ، إلّا هذه ، حيث تذكر مطلق
الوحي او الوحي المطلق إلى هذا الرسول والذين
الصفحه ١١٨ : بن حسان عن أبي جعفر (عليه السلام) قال : قلت له
ان الناس يزعمون ان رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ١٢٠ :
الإلهية في القرى ليست إلّا في أمها : (وَما كانَ رَبُّكَ
مُهْلِكَ الْقُرى حَتَّى يَبْعَثَ فِي أُمِّها
الصفحه ١٢٣ :
كثيرا وأرفع مقامه
كثيرا بمحمد (صلى الله عليه وآله وسلم) واثنى عشر إماما يلدهم إسماعيل وأجعله أمة
الصفحه ١٣٠ :
مِنْكُمْ) كما وحّد ثانية في الرد إلى الرسول ، ثم جمعت الثلاث في
طاعة الله (إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ١٣٧ :
وضمير الغائب في «كمثله»
وإن كان راجعا إلى الذات ، ولكنه ذات فاطر الأرض والسماوات بما فطر وجعل وذر
الصفحه ١٥١ : الْمَصِيرُ)(١٥).
آية يتيمة عديمة
النظير تأمر صاحب هذه الرسالة السامية إلى الدعوة والاستقامة كما امر ، وإلى
الصفحه ١٥٧ : لها ، وإنما هي بسط
الرحمة الإلهية و (ذِكْرٌ لِلْعالَمِينَ
لِمَنْ شاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ) (إِنْ
الصفحه ١٥٨ : إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ) (٤٥
: ٢٦)
(يَوْمَ يَجْمَعُكُمْ
لِيَوْمِ الْجَمْعِ ذلِكَ يَوْمُ التَّغابُنِ
الصفحه ١٦٤ : عنه كونا للتعرف الى القرآن وتطبيقه وتأسيس دولته : هو نبي القرآن (صلى الله
عليه وآله وسلم) وخلفا
الصفحه ١٧٤ : الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم)
يسألهم على عنت الدعوة بوعثاءها وأعباءها والبشارة بعقباها في أولاها
الصفحه ١٩٠ :
اسْتَغْنى) (٩٦ : ٧).
فلأنه تعالى
بعباده خبير ما هي طبيعتهم ، وبصير إلى ما تصير حالتهم لو بسط في رزقهم ككل