الصفحه ٤٨٠ : التجفيف ، واستعمل
الباردة في مكانه والحارة في مكانه ، فإن هذه إن طلي بها أصل السن الوجعة أو حشي
بها
الصفحه ٤٨٩ : السن الفاسدة :
يؤخذ بزر الأنجرة وبرنجاسف وكندر وعاقرقرحا ومقل وأصل الحنظل وحلتيت يلصق على السن
المتحركة
الصفحه ٤٦٥ :
: هذا يدفع ذهاب ماء السن.
لي
: على ما رأيت لجالينوس دواء جيداً لمن أفرط عليه وجع الأسنان وتأذ به
وأزمن
الصفحه ٤٨٤ : العسل فإنه يقلعه قلعاً جيداً مع خل.
سنون عجب الفعل جداً حمده حنن
عند تجربته له ، من اختارات حنن : يؤخذ
الصفحه ٤٨٦ : بالسنونات القابضة.
وإما ما يقبض بقوة ويبرد مع ذلك مثل
السماق والجلنار والعفص وإخلاط الأفيون القليل.
وإما
الصفحه ٥٨١ : فالسن التي فيها
الحيوان نام يكون النفس فيه أعظم وأشد تواتراً في الانبساط والانقباض لأن الحرارة
التي في
الصفحه ٦٤ : ، وإذا جاوزت القوة ستة أشهر لم يكد يبرأ وقد رأيت مشاخاًز
عموا آنهم حدثت بهم منذ ثلاثين سنة أو أقل أو أكثر
الصفحه ٧٢ : غليظة والانتقال من سن
الصبى إلى سن الشباب دواء عظيم للصرع.
الصفحه ٨٠ : من الجعدة فإنها تفعل بخاصية
فعلاً عجيباً أو يؤخذ جلد من جبهة حمار ويعمل منه سيراً ويلبس سنة تامة على
الصفحه ٨٧ : مض عله سنة لم صبه هذا
الداء إلا أن يكون ذلك من صباه.
قال : وقد يأخذ هذا الداء الضأن والمعز
فإن شققت
الصفحه ١٠٤ : سنين فأما الذين لهم أكثر من هؤلاء والرجال فإنهم لا يعرض
لهم في حمايتهم التشنج متى لم يحدث عليهم دليل من
الصفحه ١٦٣ : ء المتقدمة والسن والمزاج.
والذي من الدم أن يحس مع الحر بثقل
وحمرة في الوجه وعروق العين وتدر عروق الجبهة
الصفحه ٣١٦ : كالأرنب يكون سنة ذكراً وسنة أنثى فيقلح في حال الذكورة
وتلد في حال الأنوثة ـ بحر الجواهر.
(٢) قال صاحب
الصفحه ٤٤٧ : سحقه وحش
به السن المأکولة وطل حوالها ، او عالجه كذلك بلبن اليتوع ، أو
خذ أفيونا ومرا وبارزدا وعصارة
الصفحه ٤٥٢ : الضرس مدة فإنه يقلعه بسهولة
جداً.
لي : انظر في وجع السن هل اللثة وارمة
وهل هناك ورم حار ، فإن كان ذلك