الصفحه ٣٦٤ : ، فإنه أنفذ ما يكون فى إنبات
الأشفار.
ابن سرابيون ، قال إذا لم يكن مع ذهاب
الأشفار غلظ ولا حمرة فذلك
الصفحه ٥١٨ : البدن
، وقال ابن البيطار نقلا عن الجاحظ في رسالته في المري هو جوهر الطعام وروح البارد
المستظرف
الصفحه ٢٨٧ : منه ، قلقديس
هو الأبيض من الزاج ، والقلند هو الزاج الأخضر حار يابس في الرابعة ، وقال ابن
البيطار : أما
الصفحه ٥٦٣ : طوله لأنه زاد في عرضه.
کمال ابن ماسوه : قد يحتاج إلى
إنضاج ورم الحلق لجتمع ونفجر ونضج بطبيخ التين
الصفحه ٨٥ : ينفع من الصرع ، وقال
جالينوس : يقول قوم إنه إن جفف ابن عرس وسحق وشرب نفع من الصرع لأن فيه قوة محللة
الصفحه ٥٦ : .
جالينوس
، قال : الشراب إذا أكثر منه أفسد الفكر وجعله بليداً قليلاً كدراً.
/ ابن البطرق
، في کتابه في
الصفحه ٣٣٣ :
ماسرجويه وابن ماسويه : الدارصيني يحد
البصر إذا أكل في الطعام أو اكتحل به وذلله خاصته. ابن ماسوه
الصفحه ٢٥٣ :
ابن سرابيون (١)
: للانتفاخ الذي يبقى في الأجفان بعقب الرمد يطلى بما أصف : فيلزهرج وماميثا وصندل
الصفحه ٣٩١ : قطنة بدهن الورد المسخن.
(٢) ولم نجد هذا الکتاب
في العون من کتب ابن ماسوه ، وابن ماسوه هو وحنا (واخوه
الصفحه ٢٩١ :
ابن سرابيون قال : الجرب أربعة أنواع ، وأخف
أنواعه الذي يكون سطح الجفن الداخل فيه خشونة مع حمرة
الصفحه ٣٩٩ : خمر وكندر
ولبن أو دهن ورد وقطر في الأذن فإنه
سکن وجعها ودوها وطننها.
/ قال ابن ماسوه (٢)
: ان صب
الصفحه ٣٠ :
: إدمان الحمام والتمرخ بدهن السوسن ودهن
النرجس جيد لوجع العصب واسترخائه.
ابن
ماسوه : طبخ قشور
الخضري هو
الصفحه ٤٨٢ : أورام
اللثة والقروح الخبيثة الرديئة فيها.
د : القيسوم (٢)
يقبض اللثة. د : طبيخ الجلنار ينفع اللثة
الصفحه ٣٣٦ : نقلاً عن ابن سينا هو من يقع على الشعر وهو كقطع الملح وفيه مع
الحلاوة قليل عفوصة ومرارة فمنه يماني أبيض
الصفحه ٤١٤ : بالفارسية آبكامه بحر الجواهر ، قال ابن البيطار في الثالثة عارس وهو
المري المعمول من السمك المالح واللحوم