الصفحه ٣٣٤ : (٣)
قشرها في إبان ظهور الزهرة ثم تؤخذ مجتمعة يكحل بها فتجلو ظلمة البصر ، قال
دياسقوريدوس : خلل (٤)
العنصل
الصفحه ٤٢٣ : ء الذين يجتمعون في مجلس أبي دلف ، كما ذكره
صاحب عيون الأنباء ولفظه : وكان مجلس أبى دلف مجمعاً للمتطببين
الصفحه ٥٨ : العارضة
في الدماغ.
أبو
غالس : إذا أسعط بعصارته نقي الرأس فيما ذكر
ومن البلغم / عصارة أبي غالس نقي الدماغ
الصفحه ٦٠ : بالبا دروج قطع کثرة العطاس.
قال : وصمغ أبي غليس إذا تغرغر بمائها
الذي يعتصر منها نقي الرأس من البلغم
الصفحه ١٤٧ : النزلة فإنه يسكن.
ارباسوس
: مما يصدع التوت والعلق وقاتل
أبيه وحبيب العرعر ورحبيب الصنوبر الکبار والتمر
الصفحه ٢٢١ : ء الهند وفضلائهم الخبيرين بعلم الطب والنجوم ، قال ابن أبي أصيبعة في عيون
الأنباء ١ / ٢٢ : ووجدت الرازي
الصفحه ٢٦٠ :
__________________
(١) الطبري هو ابوالحسن
علي بن سهل بن ربن الطبري معلم الرازي (ابي بکر محمد بن زکرا) في صناعة
الطب ، وقال نقلاً
الصفحه ٢٦٤ : وقال نقلا عن أبي حنيفة
القلي هو يتخذ من الحمض وأجوده ما اتخذ من الحرض «الأشنان) وهو قلى الصباغين وسائر
الصفحه ٢٧٨ : .
(٥)أبو عمر وهو أحمد
بن محمد بن عبد ربه عم ابي عثمان سعد بن عبد ربه الطبب الفاضل ، وکانت
=
الصفحه ٢٧٩ :
يفارق البيض حتى يسكن الوجع ـ إن شاء الله.
__________________
=وفاة عمه هذا أحمد
بن محمد أبي عمرو في
الصفحه ٢٩٢ : الجواهر ، قال ابن البيطار : دند هو الخروع الصيني ، وقال
نقلاً عن أبي جريج : الدند ثلاثة أصناف صيني وشجري
الصفحه ٣١٦ : إلى
الماء الذي في العين / فشل الجفن الأعلى ومره أن ينظر إلى فمه أسفل وادلك العين
بإبهامك فإن ذلك أبين
الصفحه ٣١٨ : فلا يقدح ، والذي إذا غمزات ابها
ملک عل الجفان وحرکته ورفعت الجفان فلم تره قد تفرق ثم عاد ورجع لکن بقى
الصفحه ٣٢٥ : معلم أبي بكر الرازي ، وثانيهما أبو الحسن أحمد بن محمد
الطبري فاضل عالم بصناعة الطب وكان طبيب الأمير ركن
الصفحه ٣٢٦ : منهما
على حدته في قنينة (١)
ويجعل في الشمس مشدود الرأس من أول كلم حزيران (٢)
إلى آخر آب / ويصفى كل شهر