الصفحه ٢٥٩ :
أبيذيميا
(١)
الثانية
من السادسة : قال جالينوس : أنا
أحك الجفن بالفنيك أو بمغرفة الميل إذا كان فيه
الصفحه ٤٢٨ : ء البا دروج وماء روث الحمار لأنه يصل من المصفى إلى هناك فيكويه
قليلاً ويكون هذا الرعاف بعقب الأمراض
الصفحه ٥٣٣ : مع لطافة تغوص وأنفع ما يكون القبض إذا كان من جوهر لطيف لأنه
حينئذ يبلغ العمق. قال : وهذا الدواء أفضل
الصفحه ٥٧٩ : وهو حار يخرج منه وهو يتروح إلى البارد ، وإذا كان
من قوة ضعيفة فإنه لا يكون تواتر ولا سرعة ولا نفخة إلا
الصفحه ٢٥ :
ديسقوريدس
: القردمانا جيد للفالج إذا سقي بماء
الكرنب ، نافع من الرعشة إذا أكل دماغ الأرنب نافع من
الصفحه ١٢٤ :
أريباسوس
، قال : إذا حدث بالصبيان ورم في الدماغ فاجعل على أدمغتهم الأشياء الباردة مثل
نخالة القرع
الصفحه ١٨٩ : الجداء لئلا تسقط قوته ، لأن
القوة إذا سقطت كثرت الفضول في الجسم وكثرت لذلك في عينيه ولم تقو الطبيعة على
الصفحه ٣٣٤ :
يهياً من أغصان الشجرة التدمرية التي يكون منها الألومالي (١)
يصلح لظلمة البصر إذا اكتحل به.
دياسقوريدوس
الصفحه ٤١٣ :
وإلى الفم بالغراغر واستعمل ما وصفت في باب الجراحات للذين عندنا إذا أزمن خروج
المدة من الأذن ولم يك يحيل
الصفحه ٤٦٦ :
لي
: على ما رأيت الوجع في السن إما أن يكون لأن اللثة وارمة يحتاج حينئذ إلى الفصد
وإلى المائعة التي
الصفحه ٥٥٧ : إلى داخل لأنه يرد الفقار إلى موضعه ويضر في هذه العلل أعني إذا كانت
الأورام في الحلق وكانت فلغمونية إلا
الصفحه ١٩٢ :
والحكة إذا أزمن نوع هذه وصلب القروح وهي الزرنيخ والزاج.
وأما القابضة فالمعتدلة منها تصلح لرفع
السيلان
الصفحه ٢٧٦ :
شحم الرمان ويضمد به فإنه سکن ذللف وهو عجيب في ذلك.
الجفن إذا حك فأسرف فيه استرخى فذلك
رديء جداً لأن
الصفحه ٣٤٩ :
ما يعلوه من القشرة
ويبراً ، أو اكشف عن العظم حتى يظهر واكوه بالنار ، فإنك إذا فعلت ذلك تقشرت عنه
الصفحه ٣٨٤ : خاصة ويلين نعماً ثم يعطس بقوة فإنه يتسع الموضع وتخرج (١)
إن شاء الله ، وإذا عطس فليقبض على منخريه وفيه