الصفحه ٥٨٠ : أعني دخول الهواء وخروجه في الكمية والكيفية لأن الحركة مركبة من مقدار
المسافة التي فيها تكون ومن مقدار
الصفحه ٨ : تنبل ده افة ، ولا بطل نفسه ولا عسر أيضاً وذلك واجب لأن
ما كان من النخاع أسفل العنق كان قد ورم فاسترخى
الصفحه ٢٣٧ : وأعظمه نفعاً ، وينبغي
أن / يكون ذلك بعد تنقية البدن كله بالاسهال والفصد ، لأنه إن علق عليه والبدن كله
الصفحه ٤٠ : قلع العلة ـ الك
لأنها لا تفعل ذلك فيهم إلا إذا أزمنت زماناً طويلاً لأن الخلط / الأسود إنما
يتولد من حر
الصفحه ٥٨ : : الماميران إذا استعط بعصارته نفض من
المنخرين فضل الدماغ لأنه حار جداً. جالينوس : الأيرسا ينقي الرأس بالعطاس
الصفحه ٦١ : جلب البلغم. قال
: جالينوس يفعل ذلك لأنه حار رطب جاذب ، الخردل قالع البلغم اذا مضغ وان
تغرغر بها مع
الصفحه ١٢٣ : منذ أول الأمر.
أريباسوس
قال : ينفع من الجنون بخاصة أصل الرازيانح
البري وبزره إذا شرب بالماء وأصل
الصفحه ٥٢٦ : نفسه كيف لم يفهم ما
يعرض له لأنه قال : يعرض لي / انقطاع الصوت إذا خاطبت بخصومة أو خطبت فاما مت
تکلم عل
الصفحه ٢٣٠ : .
من تجارب البمارستان : ما دامت
العن تلتزق لا تكحل بأحمر وتذر بالأبيض ، لأن الأبيض يسكن الحدة وينشف
الصفحه ٣١٥ : ينظر أولاً
إلى من في عينيه ماء هل يتسع ثقب أحد عينيه إذا فتح الأخرى فإذا كان كذلك نظرت هل
يقدح الماء أم
الصفحه ٥٦٢ : والكبريت وغيرها وكذلك يكمد فإنه يوسع ويجذب إلى خارج ويحتاج إلى
هذه ضرورة إذا تورم الحلق وهو عظيم النفع لأنه
الصفحه ٥٣ : ، وعل حره ورطوبته باختلاط العقل مع نوم ، وعل
برده ويبسه بتعطل الحركة والسهر ، وإذا كانت هذه الأصناف بلا
الصفحه ١٣٤ : الحمام فإنه نافع لأنه يحلل البخارات و جلب النوم ، ولذلك
إذا أدخلته ثلاث مرات لم يخطاء ، وإذا سكن فورة
الصفحه ١٨٣ : تتفرق أيضاً العصبة ، وهذا ينتاً منه العين دفعة مع عدم البصر لأن النتوء إذا
كان والبصر على حاله فإنما
الصفحه ٢٠٥ : الرطوبة البيضية ، وضيق العنبية أبداً أحمر ف حدة البصر وجودته إذا
كان أصلياً ، فأما الحادث فرديء وخاصة إن