الصفحه ١٠٦ :
برء. ل
: التشنج هو آن ر العضو قد قصر والتمدد ال أن کان شء خلص
من التشنج اليابس فبهذا التدبير يجلس
الصفحه ١٦٢ : ربما كانت الريح / متضاغطة في منافذ ضيقة ، وربما كان
الخلط شديد الغلظ فيحتاج إلى زمان طويل في تلطيفه
الصفحه ٢٢٥ :
بالمسهلة واجذبها إلى
أسفل بالحقن والدلك الكثير والشد للأطراف ، واغسل ما سال من العين / ببياض البيض
الصفحه ٣٢٥ : والکنفن
ثم وصف في المقالتن اللتن بعد تلله الحکمة في اعضاء التولد ثم
في السادس عشر آمر الآلات المشتركة
الصفحه ٣٤٨ : وزيادتها
من
جوامع العلل والأعراض : قال : إذا عظمت
اللحمة التي في المأق الأعظم منعت فضول العين أن تنصب إلى
الصفحه ٤٥٨ :
الآس ، وإن كانت
الأسنان واللثة قد مالت إلى البرد فاستعمل مكانه حب الكبر ، وأقوى منه قشر أصل
الكبر
الصفحه ٤٦٠ :
بأصله وترخيه ، وعند
/ ذلك يحتاج إلى أربعة أضناف من الأدوية : مجففة مثل قرن الأيل وبعر المعز
الصفحه ٤٦٦ :
لي
: على ما رأيت الوجع في السن إما أن يكون لأن اللثة وارمة يحتاج حينئذ إلى الفصد
وإلى المائعة التي
الصفحه ٤٧١ : أو دهنه ، ويضمد اللحى بعد تكميدها ، فإن
الحال فيه بخلافه في سائر الأعضاء حتى تنجر المادة ال خارج ال
الصفحه ٥٠٩ : آلات النفس ، وإما
لضعف القوة المحركة لعضل الصدر فيثبت حينئذ فانظر إلى النبض هل يدل على كثرة
الحرارة ثم
الصفحه ٥٥٥ :
الخامسة
من الفصول : من أصابته ذبحة
فنضجت وأفضت المدة إلى رتبته (١)
فإنه يختنق في سبعة أيام فإن
الصفحه ٥٧٥ :
ومثل هذا في الانقباض
، والانقباض جملة يدل على الحاجة إلى ما يحتاج إليه أن يخرج ، والانبساط إلى ما
الصفحه ١٢ : أحسبه أن الرعشة تكون إذا لم يبلغ ضعف العضل إلى أن تسقط القوة
البتة حتى حداث الاستر خاء لکن کون له من
الصفحه ٨١ :
بالقيء والإسهال وتلطيف التدبير ونفض الرأس بالعطوس والغرور ثم اطله بالجندبادستر
ونحوه لئلا يصير إلى الصرع
الصفحه ١٦٠ :
تاماً ، فإن احتجت
إلى ما هو قوي فالق فيه زيتوناً ودهن السوسن ودهن الأقحوان ودهن الناردن ، فأما
دهن