الصفحه ٥٧٧ : ، وإذا كان بطيئاً كانت طويلة لأن التنفس إلى داخل يعني في
الانبساط إنما يكون سريعاً عند فضل حاجة إلى الهوا
الصفحه ٥٧ : عل
الرطوبة ولکن بقدر ما ينقص فضولها ون الرطوبة إذا خف غلبها.
وقلت : في البدن تبع ذلك برد المزاج وهو
الصفحه ٨٧ : أبقراط في الصرع ، قال : إذا
عرض للصبي في رأسه أو أذنيه وخده قروح وکثر لعابه ومخاطه کان آبعد من الصرع لان
الصفحه ١١٤ : معه
عرق كثير قبل لأن العرق يسقط القوة ، وقد يعرض لهم يبس في أبدانهم وهذال شدد
، واذا رات أحدهم قد خفت
الصفحه ١٢ : الفالج اليد ،
فأما خرز الصلب فإنه إذا انفتل مال النخاع مع الخرزة ـ لـ لأن الثقب فيها وحدها
ولا يعرض للعصب
الصفحه ٥٠٨ : .
الثانية
من الثالثة : إذا كان في التنفس
تتحرك ورقة الأنف / فذلك يكون إما لأن القوة قد خارت وإما لأنه قد
الصفحه ١٠٦ : الحادة
لأنه مركب من التشنج الكائن إلى ثل خلف والكائن من قدام ، فبالواجب صار بحرانه / وانقضاؤه
بسرعة إذا
الصفحه ٣٠٧ :
مكان يقوم فيه لا
يزلق عنه إذا دفعناه بشدة ، ثم تضع الرأس الحاد في ذلك المكان وتغمز فيه بقوة حتى
الصفحه ٥٠٧ :
فإن له قوة عظيمة في الدلالة على السلامة في جميع الأمراض الحادة التي تكون مع
الحمى ، قال : لأن جودة
الصفحه ١٠ : ، وفي الكتب فيه أقاويل مضطربة.
الرابعة
من جوامع الأعضاء الألمة :
قال : إذا حدثت الآفة في البطن المؤخر
الصفحه ٤٧ :
لي
: لأن في حال الانتشار يحتاج الدماغ إلى
أن يغتذي بدم أسود في حال الحيازة عنه ولذلك قد يهيج
الصفحه ٥٥ : فقابلها بالضد. لي : قد تحدث علل في الدماغ من أجل
نقصان كميته ولذلك تنقص عقول الهرماء لأن الدماغ والمخ
الصفحه ٢١١ : اللذاع كما يسكن الشحم لذيع
الأمعاء إذا حقن به وهو أحمد من اللبن في ذلك ، لأن في اللبن جلاء ما ، ور بما
الصفحه ٢٥٨ : فيه إما من دواء حاد عولج به جرب (٢)
أو ظفرة ، وإما بعلاج الحديد ، وإما بالطبع لأن في هذا الموضع ثقباً
الصفحه ٣٢٢ : بالعرض وإما لأن يخف نفس العنبية فيتمدد ثقبتها وهذا
اتساع بالجوهر يخص العنبي لا بالعرض ، وأما ضيق الثقب