الصفحه ١٠٤ : الفضلة عن العصب.
طيماوس
، قال : إذا تمدد العضل ورؤوسه إلى قدام يسمى تشنجاً من قدام ، وإن تشنج ال
خلف
الصفحه ١٥٥ : حرارة حس العصب الذي ينبعث من الرأس ويصير إلى المعدة يقول
إنه يكون ضرب من الصداع عن المعدة لأنه ينبعث إلى
الصفحه ٢٧٦ :
لي
: في كشط الظفرة يعلق بالصنارة ثم يقطع منها برأس المقراض الدقيق الرأي ما يكون
مدخلاً للآلة
الصفحه ٣٤٩ :
كتاب العلامات : قال : قد يعرض في
مأق العين خراج إذا وضعت عليه الإصبع غاب وإذا رفعتها عنه عاد إلى ما كان
الصفحه ٤٢١ : البحران أن أستعمل الفصد وإخراج الدم إلى أن يعرض الغشي وذلك أن
في مثل هذه الحال ما دامت القوة قوية بحالها
الصفحه ٥٥٣ : الورم الرخو البلغمي فإنه
إذا حدث فسليم وبرؤه سريع ولا تكون علة حادة سريعة.
لي
: غبة الحمرة من ظاهر ال
الصفحه ٥٦٣ : الأمر إذا صار الورم إلى الجساً والصلابة فحينئذ استعمل الضماد بما
يرخي والماء الحار على العنق ، وإنما
الصفحه ٥٧٧ :
ذات الرئة أو غيرها
من أمراض الصدر أو لمن خارت قوته وضعفت وفي هؤلاء ترى أعالي إلى ما يلي الكتفين
الصفحه ٦٧ :
بالخل الثقيف البليغ
جداً الذي قد طبخ فيه فوتنج أو حاشا أو صعتر ، وذلك أن هذا الخل يغوص إلى القعر
الصفحه ٨٩ : من الوجع الشديد المبرح من قبل اليبس فإنه يحتاج إلى الترطيب إلا أنه مرض
يكاد لا يبرء أصلاً متى كان
الصفحه ٩٠ :
ألوانهم إلى الخضرة وإلى الحمرة والكمودة ، وأسهل ما يكون حدوثه بالذين يرضعون وهم
في غاية الصغر إلى أن
الصفحه ٢١٠ :
الوجع بإماتة الحس ، وأعرف قوماً لما ألح عليهم الأطباء بهذه لم يرجع أبصارهم
بعدها إلى الحال الطبيعية
الصفحه ٣٧٤ :
دليلاً فعمدت إلى
شياف ماميثا فأدفته بخل وقطرته في أذنه فبدأ إصلاحه في يوم ـ وعالجته في اليوم
الصفحه ٣٧٩ :
وذلك أن عنايتنا أن نجتذب الخلط المؤذي
من داخل البدن إلى خارجه لا سيما متى كانت العلة في الرأس أو
الصفحه ٥٥٧ : مداً عنيفاً وضغط النخاع وشد الفقار المائل وأكثر ذلك لقوة في الوجه وإلى
اليد فقط ، فأما إلى سائر جميع