الصفحه ١٣ : وتفتح العصب لأنه يغوص فيه فيملأه ، لي : الشراب الناري المر
العتيق إذا سقي صرفاً على قليل من الغذاء نعم
الصفحه ٥٧٣ : الباردة بضد ذلك إذا
كان الصدر ألماً صار النفس صغيراً متواتراً لأن الصغير لحركته وقلة الحركة أقل
لوجعه
الصفحه ٩١ : الساق. لا لي : إذا نحس العصب فورم حدث بسببه تشنج وهو تشنج
امتلائي لأنه حدث من ورم العصب ، وطريق مداواته
الصفحه ٤٦٨ : الأسنان لأنه يجفف بقوة من غير أن يسخن وهذا هو
أكبر شيء يحتاج إليه الأسنان خاصة ، الكبيكج أصله وورقه إذا
الصفحه ٣٠٦ : الجانب وهذا الجانب ، ثم فتح العن ونظر فها ، وذلل
أن الماء إذا لم يكن بعد اجتمع واستحكم إذا عصرته بالإصبع
الصفحه ٥٤٦ : على قفاه لم يمكنه أن يسيغ إذا ثلا اجتهد لأنه رخو ، والورم الصلب يحدث
قليلاً قليلاً / وبعقب الورم الحار
الصفحه ١٦١ : يسير ، وإذا كان داخلا فهو نفع لانه بدرق
الدهن وکسر عادته هو اضاً في ممره ومسلکه ، وهذا يصلح في
الابتدا
الصفحه ٥٥٣ : داخل لأنها إما أن تخنق إذا قويت ولم
تنضج أو تورث تقيحاً إذا نضجت لأن المدة تسيل إلى قصبة الرئة.
في
الصفحه ٣١٦ : الجليدي
وبين البصر ويستدل على ابتدائها وهو أصعب ، لأنه إذا استحكم سهلت المعرفة أن يرى
من قد أصابه ذلك ولم
الصفحه ١٧٩ : أدوية
العين لهذه العلل خلا هذه ، ولا هذه يمكن أن يتبين نفعها والمواد دائماً تسيل.
قال : لأن القابضة
الصفحه ١٨٤ : أنها إذا
جفت تمددت واتسع ثقبها وهذا عسر البرء جداً ، أو لأن البيضية تكثر فتمدد هذه
الطبقة فيتسع الثقب
الصفحه ٤٢٧ : .
الثالية
من تفسير السادسة من مسائل أبيذيميا
(١) : الغلام الصحيح / الجسم
إذا كان يعرض له الرعاف كثيراً
الصفحه ٥٤٩ :
آبذما ، قال : إذا
درت عروق الصدغين في الذبحة فقد قارب الاختناق ويدل ذلك منهم على غاية الامتلا
الصفحه ٥٣٧ :
القوة ثم خذ في سائر
العلاج ، / الحلتيت ينفع اللهاة الوارمة أظنه إذا شم متواتراً لأنه قال ينفع كنفع
الصفحه ٥٨٢ : للنفس ، قال : ولأن النفس فعل إرادي والنبض فعل
طبيعي يختلفان في أشياء ، منها أن النبض إذا كانت القوة قوية