الصفحه ٢٦٢ : على الوجه ليکون نظرهم على استقامة ويوضع سراج بإزائهم ويلصق على
المأق المقابل صوف أحمر لکون النظر نحوه
الصفحه ٣١١ :
مستقبل للضوء نحو قطع الجفن والشرناق ، وبالجملة كل علاج يحتاج الطبيب فيه إلى أن
تكون العين مفتوحة الأجفان
الصفحه ٣١٢ : کدرة زرقاء ثم جعلت أدمن النظر إليه أشهراً هل يزيد
الظني أنه ابتداء ماء فكان بحاله فحدست أنها الزرقة
الصفحه ٤٠٩ : بالنظر في التدبير المتقدم
فإنه إن كان التدبير مغلظا مبردا موجبا لسوء الهضم فالطنين عن كيموسات رديئة في
الصفحه ٣٩١ : البنج الأبيض أو ماء ورق
الغرب.
/ من سياسة الصحة (٣)
ينسب إلى جالينوس ، قال : مما يحفظ على الأذن صحتها
الصفحه ٢٩٥ : باستواء
فيستوي نظره ـ إن شاء الله.
فما کحل به الحدقة ، الاسکندر
: القاقا نافع غاة النفع لجحوظ العن
الصفحه ٥٧٨ : صاحبها التشنج.
لي
: أعد النظر في المقالة الأولى من سوء التنفس وضعها على ترتيب ونظام كما فعل
جالينوس
الصفحه ٥٦٢ : أولا
ثم أشياء تجذب بقوة قوية إلى خارج وذلك إذا كان في آخر الأمر وارتبك الورم مثل
النطرون والتين
الصفحه ٣٥١ :
بولس وانطيلس في الناصور ، قال انطيلس :
قد يخرج عند المأق الأكبر خراج فر بما کان مائلا ال خارج حت
الصفحه ٢٩٢ :
د : دقق الباقل المقشر وضع
عل الجفان لقطع سلان الفضول ال العن ، وبياض البيض إن
خلط بكندر ولطخ على
الصفحه ٣٠٧ :
تحس بالمقدحة قد وصلت إلى فضاء عريض ، وينبغي أن يكون قدر ذهاب المقدحة إلى العمق
قدر البعد الذي يكون من
الصفحه ٥٦٥ : موت أو على غوره لأن ذلك حينئذ ليس لأنه لم ينضج بل لغوره إلى داخل لضعف
الأعضاء فإن لم يكن فيها قوة قتل
الصفحه ٢٩٤ : الكندر ومر وأقاقيا وأفيون وبياض البيض
ولزوجة الأصداف البرية ، فهي نافعة للرطوبات التي تسيل إلى العين من
الصفحه ٣٥٤ : وتعود. قال : / وقد
يعرض في المأق الأعظم رطوبات ، فإن لم تسل في الثقب الذي منه يجري إلى الأنف عفن
وتاح
الصفحه ٥٠٨ : دخول الهواء وخروجه فيهم لضيق الآلة فلذلك لا بد أن
يكون متواتراً ليستدرك ما فات في طول المدة ، والتفاوت