الصفحه ٩٧ : من الامتلاء.
بولس
وجالينوس ، قالا : يقول قوم خصي الثعلب إن سقي
شفي من التشنج الكائن من خلف إذا سقي
الصفحه ٢١٨ : ها هنا يحتج قوم أن التثنية ينبغي أن تكون ، في الساعة التاسعة ، قال : فانفتحت
عينه على المكان ، فلما
الصفحه ٣٤٣ : ء قلما الذهب جزء ، و جمع بعد
التصول بهذا الوزن وکتحل به ، فانه قوم مقام الكحل
المتخذ بالحجر / الأفروجي
الصفحه ١١٩ :
وتدق أنافهم وخاصة
أطرافها وتغور أعينهم وتزعزع في الفراش كأنه يقاتل ويخاصم ، والذي من السوداء. إذا
الصفحه ٤٨٧ : ما عولج به وأسهله استعمالاً.
وقد ظن قوم أنه يرخي اللثة لحلاوة ولم
يعلموا أنه لا يرخيها من الحلاوات
الصفحه ٤٩١ : ينفع من البهق الأبيض إذا طلي عليه مع الخل وفي الناس قوم يسقون
منه أصحاب عرق النساء ووجع الورك ومن عرض
الصفحه ١١٧ : ء
ونحوها ، قال : إذا حدث عن ذات الرئة قرانيطس فإنه رديء لأنه يكون إذا كان الخلط
الفاعل الذات الرئة كثيراً
الصفحه ٤٧٤ : إذا طبخ بالخل وتمضمض به سكن
وجع الأسنان ولا سما المتآکلة ، ولبن ال توع لانه اقو جعل
في الاکال نفسه وشد
الصفحه ١٠٢ : فيكون إذا امتد العرض طولاً لأنه
حينئذ ينقبض عرضه فهذان سبباً للتشنج الكائن كوناً أولياً ، وأما الحادث
الصفحه ٥٥٤ : ، وآمکن ذلك إذا كانت مع ميل هذه الخوانيق
حمى شديدة الحرارة فالموت نازل لأن شدة الحمى تحتاج إلى نفس كثير
الصفحه ٤٥٩ : يستريح من التمدد الذي
كان يناله ، ولأنه ينفرج له طريق التحلل ، ولأن الأدوية عند ذلك تلقاه وتلامسه ، وإذا
الصفحه ١٩١ : ، وإذا كانت في العين قرحة وكان يسيل إليها رطوبة حريفة ولا يمكن
أن يستعمل جنس من الأدوية غيرها لأن القابض
الصفحه ٥٨١ :
لأن الحيوان قد
استغنى ثم استعمل آلته وقوته ، وكذلك إن ضعفت جداً ثم كانت الآلة مؤاتية والحاجة
شديدة
الصفحه ٥٦٥ : موت أو على غوره لأن ذلك حينئذ ليس لأنه لم ينضج بل لغوره إلى داخل لضعف
الأعضاء فإن لم يكن فيها قوة قتل
الصفحه ٥٧٥ :
يحتاج أن يدخل ، فلذلك إذا غلبت الحرارة الدخانية على القلب كان الانقباض أعني
إخراج النفس عظيماً سريعاً