الصفحه ٨٨ : مرات ، وقيئه وضع المحاجم أسفل أضلاعه وأعن
بصلاح معدته ، وإذا كان عن الدماغ فأعن بالرياضة وأدمن سقي
الصفحه ١٤٢ : : إذا أحس المصدوع بثقل وامتلاء فلا شيء أصلح من أن تفصده من الأنف من
جانبيه وأخرج منه دماً كثيراً وأفصد
الصفحه ١٤٤ : : اذا
کان الصداع هج اذا انطالقت الطبعة ، فاعلم أنه من اليبس ، فعليك
بأن تغذيه وترطبه.
من
کتاب نسب ال
الصفحه ١٦٦ : ء وجندابادستر ومسلک وفر بون جمع بزنبق ويقطر منه فى
الأنف.
الطبري
: المداد إذا طلي على الشقيقة عمل عملاً
عجيباً
الصفحه ٢٠٠ : إذا قلب الجفن مثل شقوق التن ، والرابع هو مع ذلك صلب شديد.
وأما البرد فنوع واحد وهو رطوبة غليظة
في
الصفحه ٢٠١ :
لنقصان هذه اللحمة ، وإذا نقصت هذه اللحمة انفتح رأس الثقب الذي بين العين
والمنخرين حتى لا يمنع الرطوبات أن
الصفحه ٢٤٠ : التدبير الذي
يرطب مع حرارة معتدلة.
/
الأخلاط (٢)
ـ قال : إذا كان البدن قوياً وليس ثم حمى وحدث رمد مفرط
الصفحه ٢٥٠ : ، وستعمل الشيافات الميابسة المجففة
بغير لذاع.
من كتاب بختيشوع ، قال : يجب إذا كانت
الحمرة والحرارة غالبة
الصفحه ٢٦٩ : قطع الظفرة وما أشبهها.
لي
: وأما النوع الثاني فيعرض عنه قرحة في أحد الجفنين إذا / بط وأخرج منه ثلا
الصفحه ٢٧٨ : بذلك البول ومما وصفه أبو عمرو (٥)
، إذا كانت العين سبلة مع رمد
__________________
(١) قال في بحر
الصفحه ٢٨٣ : مثقال سکر طبرزد ماهران
شادنة آقلما صبر من کل واحد نصف درهم ، جعل شافا.
__________________
(١) إذا
الصفحه ٢٨٤ : .
لي
: واكحله بلعاب الحلبة ، وإذا عرض لجملة
العين ورم من ضربة فالتكميد الدائم بإسفنجة بماء فاتر فإنه
الصفحه ٢٨٥ : إذا شوي فالرطوبة السائلة منه نافعة للعشا ، وإن فتح العين بحذاء بخارة
أيضاً نفع.
/ داسقوردوس : کبد
الصفحه ٢٨٦ : المأقان وسق قبل الطعام زوفا آو سداب ابس
وکحل بالعسل مع الشب والنوشادر وبصدد کبد الماعز اذا کبت وستقبل
بعنه
الصفحه ٢٩٦ :
دهن الزعفران والزعفران نفسه إذا اكتحل
به بالماء يصلح للزرقة ، وردهانه تبرد أحدق الصبيان.
/ مجهول