الصفحه ٣٤٢ :
لي
: الذي يبصر في الظلمة ولابصر ف الضوء کون من البس
وبالضد ، والدليل على الأول أن الذين ينظرون إلى
الصفحه ١٨٧ : ء لا لتزق في النوم وکون
ذلك قليلاً جداً ، وينبغي أن يقصد أولاً إلى استفراغ المادة المهيجة للعين.
قال
الصفحه ٣٠٠ : : والاطباء قدر
فعون الجفن ودلکون العن ونظرون ، فإن كان الماء ينتشر بالدلك
ثم يعود ويجتمع فإن القدح (١)
لا
الصفحه ٥٣٦ : اليوم الأول أو إلى الرابع ، فأما ما فيه وجع
وضيق مثل هذا لكن يرى في الداخل إذا نظر إليه ورم من خارج وهو
الصفحه ٤٩ : کثرة
فبسکنجبن سکري. لي : نظر فه لان الخل مولد للسوداء إذا أدمن.
قال : جذبه في الإسهال للسوداء إن كانت
الصفحه ٣٠٦ :
قال : وينبغي أن يغمض العين التي فيها
الماء ويعصر جفن العين بالإبهام وإلى العن کبسه وحرکه ال
هذا
الصفحه ١١٨ :
ودمنون النظر
بوحشة وتکون في أعنهم والسنتهم خشونة ا بسة ، ومزه من
الورم الحار الحادث في الحجاب لأن
الصفحه ٣١٨ : موضع يحاذي وجهه قرص الشمس و مسلک رأسه وأمره بمد حد قته
ال الزاوة العظم مع قطر المل شبه فك الطرف كله
إلى
الصفحه ٤٨ : البطن بدهن السوسن وأعن بأن يكون أبداً مدثراً
مسخناً وضع عليه المحاجم إن احتجت إلى ذلك لشدة النفخ وقوهم
الصفحه ٦٥ :
بفالج ولذلك ينبغي أن يجيد النظر فإن رأيت معها كدراً في الحواس وثقلاً في البدن
والحركات فبادر إلى استفراغ
الصفحه ٢١٨ : الرابع.
قال : وإذا كان مع الرمد خشونة وغلظة في
الأجفان فإنه يحتاج إلى بعض الأدوية التي فيها حدة ، ولا
الصفحه ٢٤٨ : .
لي
: لو استعمل هاهنا العفص والجلنار والسماق والصمغ والأفيون لكان أجود ، لأن هذا
يحتاج إلى قبض قوي
الصفحه ٤٢٥ : الأغذية المغلظة ويسقون اللبن ويطعمون الجبن الرطب ويوضع في الأنف
الأدوية القباضة ، قال : وخذ وضعها إلى أن
الصفحه ٥٤٦ :
لي
: قول جالينوس هذا إنما هو في غرغرة لها حدة وحرارة يجتذب إلى المواضع ، فأما
غرغرة باردة فإنها
الصفحه ١٢٣ :
لخلط مراري فيه. لي :
فيه نظر. قال : هنا في الكلام في قصة بولس. قال : والسهر الذي يعرض من ورم