الصفحه ٢٩٤ : الشکل والشتر والتشنج
قال داسقوردوس : والقاقا
صلح نتوء العن ، ودقق الباقل اذا خلط بالورد والكندر
وبياض
الصفحه ٣٢٤ : أبصارهم البتة ، وإما
ضعفت ضعفاً شديداً لابثاً.
قال : إذا كان مع فقد البصر ضرر في سائر
الحواس فالأفة في
الصفحه ٣٥١ : من المأق
ويختم ذلك إن يسل المدة من الأماق إذا غمزات عليها.
العلاج
: إن كان الورم غير غائر ولا مزمن
الصفحه ٣٥٦ :
منه ردياً وحينئذ
يكفيك أن تحشوه بعد البط بالأشياف (١)
الذي وصفناه وإن كان اللحم إذا بططته رأيته
الصفحه ٣٧٩ : التجلب فلا
ينبغي أن نعينه بالجذب البتة بل نكله حينئذ إلى الطبيعة ، وذلك أنه إذا كان التجلب
قوياً واستعملت
الصفحه ٤١٠ : الأذن قطع سيلان
الرطوبات منها.
د : بول الإنسان المعتق يمنع سيلان
القيح من الأذن.
د : إذا أسخن في
الصفحه ٤٣٣ : .
د (٤)
: الحلتيت إذا خلط بقلقنت وزنجار وجعل في المنخرين أياماً قلع اللحم النابت فيه
فإذا أكله (٥)
فليشل بالكلبتين
الصفحه ٥٠٢ : أجل / اللهاة إذا قطعت من أصلها ، وإما من أجل أعلى الحنك إذا كان شديد الرطوبة
بمنزلة ما يعرض في النوازل
الصفحه ٥٣٦ : اليوم الأول أو إلى الرابع ، فأما ما فيه وجع
وضيق مثل هذا لكن يرى في الداخل إذا نظر إليه ورم من خارج وهو
الصفحه ١٥ : بحذاء الفقار لأن
العلة في مؤخر الرأس.
قال : ويحدث مع السكتة والفالج يبس
البطن فليحتقانوا بالشيافات
الصفحه ٩٤ :
قليلاً في ثلاث مرات لأن البلع يعسر. عليهم وكثيراً ما يخرج من مناخرهم ما يشربون
ويضطربون لذلك فيهيج التمدد
الصفحه ٢٥١ : الملائكة لأنه استفيد منهم على ما قيل وقال جالينوس : سمي بذلك لإصلاحه
البصر حتى يصير نورانياً شفافاً قوي
الصفحه ٢٦٢ : .
(٤) شرك هو الشرك
الهندي من حكماء الهند له كتاب فسره عبد الله بن علي من الفارسي إلى العربي لأنه أول
نقل من
الصفحه ٣٨٧ : فسره عبد الله بن علي من الفارسي ال
العربي لأنه أولا نقل من الهندي إلى الفارسي ـ عيون الأنباء ٢ / ٢٢
الصفحه ٤١٢ : ويطبخ
بأربعة أضعافه خل ثقيف حتى يصير في ثخن العسل ويجعل في الأذن بفتيلة ولأن العضو
يابس جداً فقد تبين في