الصفحه ٣٩٧ : : وإذا
كان مع الدوي قشعريرة وحمى فإنه لورم.
لي
: ويسيل من الأذن رطوبات لا يفتر منها كاللعاب من المعدة
الصفحه ٤٣٢ :
لي
: إذا كان يجيء بحفر شديد وكان رقيقاً أحمر فإنه من انفتاح شرايين الشبكة.
لي
: استعمل الفصيد
الصفحه ٥٣٤ : وغيرها إذا جمعت كانت أقوى من المفردة وإن ذلك
لعجب كيف صارت كذلك وتزعزع.
أبيذيميا : إن الغدد التي في
الصفحه ٧١ : :
الصرع تشنج يعرض في جميع البدن إلا أنه ليس بدائم لأن علته تنقضي سريعاً وما ينال
فيه الأعضاء التي في الرأس
الصفحه ٩٥ : : التشنج سريع إلى
الصبيان وهو فيهم أقل مكروهاً لأنه لضعف عصبهم يسرع إليهم من أدنى سبب ، ولذلك
يكون خوفه
الصفحه ١٩٠ : باللبن لأن اللبن حار جداً غير لذاع.
وما احتجت إليه من القابضة فى ابتداء
العلة لئلا يقبل العين المادة
الصفحه ١٦٠ :
لما رأيت أن ما كان من الشراب أسخن فهو أكثر تهيجاً للصداع علمت أن هذا الصداع
إنما يكون لأنه يملأ الرأس
الصفحه ٢٤٢ :
لصاحب تلك الحال بشرب الشراب ، لأن من شأن الشراب أن يذيب ذلك الدم الغليظ
ويستفرغه ويزعجه لشدة حركته من
الصفحه ٢٤٨ : .
لي
: لو استعمل هاهنا العفص والجلنار والسماق والصمغ والأفيون لكان أجود ، لأن هذا
يحتاج إلى قبض قوي
الصفحه ٢٦٥ : : تنقى بماء حار ثم تغسل بماء الشب (٢)
، أو يطلى بالشب أصول الأشفار ، قال : الروزكور هذا لأن هؤلاء بصرهم
الصفحه ٢٧٤ : به.
العاشرة
من منافع الأعضاء : السبل (١)
أكثر ما يعرض في عين واحدة ولا يكاد يخفى لأن الصحيحة تشهد
الصفحه ٤٥٨ : منها حافظة ومنها معالجة لأن جوهر الأسنان يابس والأدوية
الحافظة لصحة الأسنان والردها فى أكثر الأمر إلى
الصفحه ٤١١ : كان منه دواء
يجفف القيح الجاري من الأذن المزمن ، ماء الكير إذا عصر وقطر في الأذن قتل الدود
فيها
الصفحه ٢٣٤ :
داسقوردوس
: ورق البنفسج وحده آو بسوق شعر
اذا ضمد به انفع من اورام العن الحارة.
الجبن الحديث
الصفحه ٣٣٥ : بظلمته فما ذکر داسقوردوس
وقاله ابن ماسوه. داسقوردوس : ماء البصل اذا اکتحل به مع عسل
نفع من ضعف البصر