الصفحه ٦٥ : .
الإسكندر قال : علاج القوة بالمضوغ
والغرور والعطوس والسعوط والحجامة في القفاء بلا شرط لأن هذه المحجمة يجذب
الصفحه ٩٦ : جدا
فيه وفي الفالج واستعمل التدبير اللطيف.
الثالثة
من الأعضاء الألمة : قال : إذا حدث في
جميع البدن
الصفحه ١٠١ : اللعابات ، وأما الحار
فبالشحوم ورده السوسن في بعض الاحان لانه لن تلاً
قواً ، وردهان الحنا وردهان الفاوانا
الصفحه ١٥٧ : ينبغي أن يكون الشراب صرفاً لأنه يبلغ ذلك الممزوج باعتدال ما يحتاج
إليه.
الصداع الذي بمشاركة الرحم يكون
الصفحه ١٨٧ : : وسم ما خرج في باض
العن بثراً ، وما خرج في سوادها قرحاً لانه أعظم مضرة. وقالوا : جميعاً : إن
البشر
الصفحه ١٩٤ : للتجفيف والسيلان اللطيف الحاد وخاصة مع القروح وتصلح بعد
إفراغ البدن والرأس وانقطاع السيلان لأنها تجفف
الصفحه ٢٠٢ : ، ولذلك البرد فيه أشد ، وإذا غمزت عليه
بالإصبع بقي أثرها ساعة ، والثالث لونه على لون البدن والإصبغ يغيب
الصفحه ٢٤٩ : قوية القبض وخاصة إن كان البدن ممتلئاً
ولا في القروح ، لأن هذه في هذا الوقت تمنع الانحلال فيشتد الوجع
الصفحه ٢٦١ : وقيل ملح دراني أي أبيض لأن
الدرة هي البياض وقيل الملح الذراني بالذال المعجمة ـ وهو اسم موضع وقيل هو
الصفحه ٢٦٦ : وبروزها ، قال : قد يعرض لمن حدقته صغيرة ضيقة كثيراً ولمن عيناه مختلفاً
الألوان لأن اختلاف ألوان العينين
الصفحه ٢٧٢ :
الحاجب ، إذا حصلنا نحن الشرناق أو كيف كان أسهل ثم نشق نحن عن الشرناق برفق ، لأن
الجاهل ربما قطع عمق الجفن
الصفحه ٢٧٥ : تحته في ضربة واحدة طلع الشحم من موضع القطع إذا
ضغطته بإصبعك التي قد أدرتها حول الجلدة ، والممتدة من
الصفحه ٣٢٣ : بطول الوقت ، وذلك
لأن الورم / الصلب لا يكون إلي في مدة طويلة قليلاً لك قليلا ، ويستدل على سوء
المزاج
الصفحه ٣٥٨ :
حنين في العين : كحل جيد للانتشار في
الأجفان إذا كان ليس معه غلظ في الجفن : يؤخذ نوى التمر المحرق
الصفحه ٣٧٧ : وأفيون وجندابادستر ومر وکندر عجن بخل وعسل وستعمل
فانه دواء نافع لانه جفف وسکن الوجع جداً.
دواء جيد