الصفحه ٢٠٩ : فإلي يسير.
لي
: كان في خلال كلام جالينوس أن الرمد يكون من فضول أغذية الأعضاء التي فوق العين ،
وإذا
الصفحه ٢١٢ :
باطنة فإن العلاج فيها بالقطع غير ممكن وذلك إذا كانت داخل القحف ، قال : ولذلك
صارت مثل هذه السيلانات عسرة
الصفحه ٢٢١ :
على الجبهة فينفع من
النزلات الباردة ، وينفع أيضاً إذا شرب نفعاً عظيماً.
فإن كانت النزلة تنزل في
الصفحه ٢٢٢ : شافا وطل عل العن الوارمة
بماء الهندباء إن شاء الله.
السادسة
من مسائل أبيذيميا : قال : إذا ألمت
العين
الصفحه ٢٢٣ : روفس كتب للعوام ، قال : إذا عرض
الرمد من الشمس فاسقه شراباً لانه نمه ، وعلاج هذا النوع النوم
الطويل
الصفحه ٢٢٦ : ، وكلما أردت أن تكحل به العين فأنعم سحقه
وشل الجفن برفق ، وإياك والأدوية الحادة والعين وجعة شديدة ، لأن
الصفحه ٢٢٧ : الشمس ، وكذلك
فدبره في اليوم الثالث إن احتاج المريض إليه.
ابن سرابيون ، قال : إذا حدث الرمد
الصعب
الصفحه ٢٣٦ : حلو ويجعل ضمادا إن شاء الله.
والسعوط ينفع من وجع العين لأنه ينفض
منها رطوبات دموية.
للورم في العين
الصفحه ٢٤٣ : المغسول يجفف بلا لذع ، ولذلك يعالج به العين إذا كانت
تنحدر إليها مادة حريفة لطيفة ، وذلك بعد أن يستفرغ
الصفحه ٢٦٣ : .
الروزكور (١)
، قال : وأما الروزكور فإن سببه ضد الأول وهو من شدة يبس العين ولذلك يضعف بصره
بالنهار لأنه أحر
الصفحه ٢٩٧ :
جالينوس فى الثالثة من حيلة البرء :
ضيق الحدقة يكون من جفوف رطوبات العين إذا قل اغتذاءها أو عرض لها تقلص في
الصفحه ٣٠٠ : ينجع ، قال : ألا! إن هذا رديء جداً لا ينبغي أن يعمل ، لأنه يحول به الماء من
موضع إلى موضع ويجعله ردئا
الصفحه ٣٨٠ : ، وإن كان عظيما فبطه
وعالجه.
الثانية
من تقدمة المعرفة (٢)
: قال : إذا خرجت فى الأذن خراجات حارة عظيمة
الصفحه ٣٨٥ : تمنع منه بل أعن عليه بالمحاجم والأدوية الجاذبة والكماد الدائم
لأنه إن عاد إلى داخل كان ردياً خاصة إن لم
الصفحه ٥٠ :
والمالح كالمري والخردل والجبن ويشربون خمراً مائياً والحمام العذب بالغ النفع لهم
لأنه يعدل بعض أخلاطهم