الصفحه ٤١٣ :
من حفظ الصحة (١)
، قال : عالج قروح الأذن بدواء أندرون ونحوه. واجتذب الفضلة إلى المنخرين بالعطاس
الصفحه ٥٣٤ : ملح ينثر عليها في تنور ويخلط بها ربعها مراً ويستعمل عند الاختناق
الصعب بأن ينفخ في الحلق مرة بعد أخرى
الصفحه ٢٢٠ : ء / السفلية
، افعل ذلك إلى أن ينضج الورم ، حتى إذا نضج الورم الحاد ولم تکن في البدن فضول کثرة
فالحمام حنئذ
الصفحه ٤٤٧ : سحقه وحش
به السن المأکولة وطل حوالها ، او عالجه كذلك بلبن اليتوع ، أو
خذ أفيونا ومرا وبارزدا وعصارة
الصفحه ٥٢٣ : في الحلق زاج أو يطعم ثوماً ويعطش (١)
ثم يجعل في فيه ماء ثلج يمسكه مع شدة العطش فإنها تخرج إلى الفم
الصفحه ١٥٨ : الكائن عن أخلاط غليظة وتمدد.
روفس
إلى العوام : الصداع الحار تجعل
عليه الأدهان والمياه الباردة مبردة
الصفحه ٢٥١ : الأتن ونشا فاكحل به أولى الأمر ، فإذا انحط فاخلط
فه ما مثا وزعفراناً سراً ومراً.
من کناش مسح : ضماد
الصفحه ٣٨٥ : أن لا يعالج بشيء
، وأما الحدث فإنهم يأخذون مراً وصبراً وكندراً وقاقيا بالسوية يلطخ بالخل أو
ببياض
الصفحه ٤٩٤ :
مثقال عسل ما يعجن به
، وإذا جعلت مراً وزعفراناً قليلاً في عقيد العنب الكثير صلح لذهاب الصوت في أول
الصفحه ٥٦٧ : .
قال : والرب المتخذ من قشور الجوز معه
مع القبض قوة لطيفة تصل إلى العمق ، وقد صح عندي أنها أفضل الأدوية
الصفحه ١١٩ :
اجتذب كالكلب وتمزيق الثياب والعدو في الأزقة والصعود إلى المواضع المرتفعة ويصيح
صياحاً لا يفهم وتكون
الصفحه ٣٤٧ : ء ليكثر النظر نحوها فيستوي ، فأما من مالت جليديتاه إلى الآماق إلا أنه لم
يعل إحداهما على الأخرى فإنه لا
الصفحه ٢٨٥ : الجليدي فلا يتصور فيها
إلا الأشباح المرئية كما أنه لا يتصور في المرآة الضدية الأشباح
الصفحه ٥٢٧ :
وينفع للصبي إذا أبطأ كلامه وثقل اللسان
من المرأة والرجل : عاقرقرحا وقشور کندر موزج فلفل جندابادستر
الصفحه ١٣٨ :
شؤونه من ريح غليظة تولدت عن رطوبة ، الطبري : من تعاهد شم المرزنجوش وتنشق دهنه
لم يصبه صداع. الي : يعني