الصفحه ٢٩٩ : ء الماء ، ومرارة / الرق (٣)
البحر تبرئه.
المقالة
الأولى من قاطيطريون (٤)
: قال : الماء إذا حط بالمقدحة
الصفحه ٣٠٣ : بشدة ثم نفخها سريعاً ، فإن تحرك وكان صافياً فإنه يقدح
، وأيضاً إن كان مع / الماء صداع فلاقدح لانه زد
الصفحه ٤٥٠ :
فضلة تنصب إليها من الرأس.
لي
: إذا لم تجدها متآكلة ولم تجد دلائل حر وبرد مفرط فعليك تنقية الرأس
الصفحه ٤٥٢ :
فاسقه أيارج ، ولا
تعالج في ابتداء وجع الأسنان بالأشياء الحارة إذا كان ذلك من انصباب الفضل ، وانظر
الصفحه ٤٧٩ : الثقافة.
لي
: لأن الوجع إذا كان في السن نفسها
فإنما هو في عظم ، / وينبغي أن يكتب (١)
للامن الأعضا
الصفحه ٤٨٥ : إلا السمن حتى يسقط أو ينقلع منه ما انقلع من
الطعام ، وإذا كان الفساد فوق فإنه يقلع منه عظام فقط لأنه
الصفحه ٤٩٤ : الحلق فيأخذ الأشياء الحارة.
أهرن قال : إذا كان الصوت إنما يبح ـ لأن
نوازل تنزل دائماً من الرأس ـ فأعط
الصفحه ٤٩٨ : الكثيرة البلغم ، وإذا رأيت الحلق يابساً قشفاً مع
حرارة فاسقه لعاب بزرقطونا بجلاب کثرة ولاکل دجاجة سمنة
الصفحه ٥٢٨ :
من كتاب هندي : إذا خرج اللسان من الفم
وطال وعظم عن الأدوية المسهلة والمقيئة فخذ زنجبيلاً وفلفلاً
الصفحه ٥٦٦ :
بختشوع : الحلتت اذا
تغرغر به مع ماء العسل نفع من الخناق جداً سريعاً.
لي
: إذا قدرت أن العلة
الصفحه ٥٦٩ : ، واللبن الحار اذا تغرغر به جد في الخوانق لانه ينضج ، قال : لا
تقطع اللهاة حتي تراها مسترخية ذابلة شبه
الصفحه ١٣٥ : ضار له ، وإن كانت
الأخلاط المرارية مداخلة للمعدة فنقها بأيارج وأقلل فيه من الزعفران لأنه يصدع.
قال
الصفحه ١٧٨ : ، فأما القوية
القبض فيضر بها في أكثر الأوقات ، لأنها تحدث في العين خشونة فتكون مضرتها أكثر من
منفعتها في
الصفحه ٢٢٥ :
فإذا بدأ الورم ينضج فالحمام نافع لهذه العلة وإن كان السيلان لم ينقطع لأنه يسكن
الوجع من ساعته ويقطع
الصفحه ٣٤٦ :
جالينوس غلظ الروح الباصرة (١)
، ويكون منه العشا الذي لا بصر الشيء من قرب ولا من بعد ، لان
شبح البعد لا سهل