الصفحه ٨٦ : ، والسكنجبين جيد
لأنه يلطف ويدر البول ، والشبت جيد إذا وقع في طبيخهم ، والأفتيمون والغاريقون
وشحم
الصفحه ١٥٦ : اللبن إن لم يسكن بذلك
واسعط بدهن القرع والبنفسج والنيلوفر ، ويجعل ذلك إذا كان المرض من بخارات حادة
فأما
الصفحه ٢١٠ : خمول البصر وبعضهم سل (١)
العين ، وهو الذي يصغر منه العين ويضيق الحدقة ، ويكون من جفاف رطوبات العين إذا
الصفحه ٢٨٧ :
جالنوس : ماء البصل اذا خلط
بمثله توتاسکن حکة العن ، دهن الورد يصلح لغلظ الأجفان إذا اكتحل به
الصفحه ٣١٧ : دليل ألم المعدة ، وخاصة إن
كان هيجانه عند التخم وسكونه عند حسن الاستمراء أو التخفيف من الطعام ، وإذا
الصفحه ٥١٦ : : إذا حدث بطفل قلاع فاسق المرضعة
ما يصلح لبنها فإن فيه حدة واقبض فم الطفل قبضاً معتدلا.
مفردات
الصفحه ٣٨٣ : وقد ينبت في السهل وأهل الشام يسمونه الرند ....
وزعم قوم أنه إن أخذ عود من عود شجر الغار وعلق على
الصفحه ١٦ : الحارة وذلك أنه لا يمكن أن يسقى شيئاً لأنه يلقى كالميت ، على أنا قد
نوجرهم قدر بندقة من الترياق أو من
الصفحه ٦٤ : أو
فالج بلغ إلى اليدين لأن العصب الذي يجيء / إلى العنق واليد يجيء من فقار الرقبة.
قال : والفم في أعلى
الصفحه ١١٦ : وإن لم يكن كان بعد.
الخامسة
: إذا انعقد للمرأة في ثدييها دم ذلك على
جنون ، لأن / ذلك يدل على أنه قد
الصفحه ١٣٢ :
سفرجلاً وأشياء قابضة فيسكن هذا الصداع ولم ينله لأن فم معدته قوي فلم يقبل المرار
لكن إذا كانت القوابض مع
الصفحه ١٣٨ :
عله ، وان کان
مع برد سقته دهن الخروع واطله واطلب له النوم ولهضم الطعام الجد
القليل ، إذا دام
الصفحه ١٥٩ : يعرض من الرطوبة ، وإذا كان سبب
الصداع أخلاطا قد كثرت في الرأس توجع بتمددها فإنه متى كانت حارة أو باردة
الصفحه ١٩٧ : خشونة الأجفان ، لأنها تغري الأجفان وتعين
على قلع ذلك وخاصة إذا كان معها حدة ، وهي كالجلنار والعفص الفج
الصفحه ٢٩٨ :
قال : وإذا كانت هذه عن المعدة فأيارج
فيقرا يبرئها في أسرع مدة مع تعاهد جودة الاستمراء.
لي
: أقلل