الصفحه ٢٤٦ : کل / واحد در همان.
الأدوية الموجودة بكل مكان : قال : إذا
رأيت مع الرمد بياضاً ورمصاً أبيض ولم تر
الصفحه ٢٥٢ : ف العن.
فريغوريوس (١)
: ورق الخروع إذا دق نعماً وخلط بشوكران سكن الأورام البلغمية في العين ، الخطمي
إذا
الصفحه ٣٠٥ : ، لأنه لا يمكن أن يكون ذلك
للماء ولا يكدر الحدقة في هذه المدة.
/ وأيضاً إن رأيت التخيلات في جميع
الصفحه ٣٠٨ :
ويأكل منه صاحب الوجع
، أو يكتحل بشيء من الفربيون أو كما ذريوس.
للانتشار. لي
: إذا كان الانتشار
الصفحه ٣٣٣ :
ماسرجويه وابن ماسويه : الدارصيني يحد
البصر إذا أكل في الطعام أو اكتحل به وذلله خاصته. ابن ماسوه
الصفحه ٣٤٠ : فإن كان مولوداً فهو جيد ، لأنه يجعل
البصر أحد ، وإن كان حادثاً فهو رديء لأنه يعرض من غور الرطوبة
الصفحه ٣٧٤ :
كان ذلك الطبيب يظن أنه إن عولج أذن وارمة بمثل هذه الأدوية أصاب العليل منه تشنج
، لأن عنده أن الورم في
الصفحه ٤٢٣ : الإنسان بها ، قال : إذا لم تر في الأنف
شيئاً نابتاً ولا كان بالإنسان خنان (٢)
ولا بالمنخرين / وكان الشم
الصفحه ٤٢٤ : .
السادسة
من مسائل أبيذيميا : قال : الأبدان التى
دمها مراري يعرض لها الرعاف أكثر لأن المرارة (١)
بحدتها تفتح
الصفحه ٥١٠ : وما أصلحه في مثل هذه المواضع لأنه يمنع /
العفن البتة وكذلك يفعل الخل والملح المعتق في شمس إذا تمضمض به
الصفحه ٥٣٥ :
من كتاب الأخلاط : إذا كان الجسم قوياً
وليست هناك حمى في علة الخوانيق فالفصد إلى أن يعرض الغشي
الصفحه ٥٥٨ :
: هذا غلط ، وقال : وإذا كان بلغمياً كان أكثر منه وأحسن (١)
به رخواً ويكون طعم الحلق كالملح لأنه من بلغم
الصفحه ٥٦٨ :
رشها ملح وسد
فم الفخارة وضعه (١)
في نار جمر حت تحترق وتصر رماداً.
وللهاة ، إذا وضعت عليها أدوية
الصفحه ١٣٣ : الرطب إذا يوجع بتمديده ، ويكون
الصداع في بعض أجزاء الرأس دون بعض فربما كان في الأغشية ، ور بما کان في
الصفحه ١٥٨ :
معتدلا ثم يسكن الوجع
البتة ، وينبغي أن يسقوا بعد أن يطعموا ولا يسقوا قبل الطعام لأنه يرفع بخاراً