الصفحه ٤٩٦ : لآفة حدثت بعضل الحنجرة ـ لأن بهذه تكون من النفخة قرع ـ وإذا كان
كذلك أمكن الإنسان إخراج الصوت ولم يكن
الصفحه ١٤ :
ومن هذين يكون مثل
هذا بغتة لأنه قد تحدث هذه العلة قليلاً قليلاً بسبب الورم الصلب أو بسبب مزاج
ردي
الصفحه ٢١ :
قليل ، وإذا أمكن
فليكن أول علاجك الفصد كما فعل حذاق الأطباء فإنك تخفف بذلك عن جملة البدن ، والحمى
الصفحه ٢٤ : من به خدر واسترخاء إذا دلك به مع زيت حار بليغ في ذلك لأن قوته محرقة ، الجندبيدستر
أبلغ الأدوية في
الصفحه ٣٨ : ، قال : وقد يكون الوسواس السوداوي إما أن يكون لأن ما في
الدماغ نفسه من الدم الذي في عروقه وقد تغير إلى
الصفحه ٤٣ :
اليهودي ، قال : الماليخوليا إذا خف
بعقب لين البطن وخروج الرياح والاستمراء التام فالعلة مراقية
الصفحه ٦٧ : ء المرزنجوش وستف ثم سعط به عند الحاجة.
المقالة
الأولى من الأعضاء الآلمة ،
قال : إذا استرخت العضلتان اللتان
الصفحه ٨٩ : الحادث الذي کون
من الامتلاء حدوئه کون دفعة ، والذي يكون من الاستفراغ اليبس يكون قليلاً
قليلاً. قال : وإذا
الصفحه ١٢٠ : لشرغس قصرا المدة ذوي خطر وخوف.
السابعة
من السادسة : المشاخ لا کاد
تخلصون اذا وقعوا في قرانطس
الصفحه ١٣٦ : جاوشير مثقال مثقال عجن بخل وطل اذا
احتج اله بخل. قال جالنوس : وقد اتخذت آنا دواء من فر بون
ولم أحتج معه
الصفحه ١٤٧ :
الصداع الكائن باشتراك ، أعن بإصلاح ذلك
العضو وإذا أزمن الصداع فاقطع الشرانن اللذن في الصدوغ
وسلهما
الصفحه ١٤٩ :
لهيبة ، وقد يجعل معه
في بعض الأوقات خشخاش الأفيون ، وإذا لم تكن حرارة لكن سدد وغلظ طبخ في الدهن
الصفحه ١٥٥ : دراهم ملح دانق ، هذه
شربة ويتخذ حباً كباراً.
/ قال جالينوس
: في حيلة البرء قولاً أوجب أن علة الرأس إذا
الصفحه ١٨٢ :
/ والشاذنة تجفف الرطوبات وهى ألين من
القليميا (١)
لأن جوهره هوائى ينحل لا حجاري ، وسمطوس (١)
مثله
الصفحه ٢٢٩ : سريعاً خبيثاً ، لأنه ما دام الأمر هكذا فالحمام وشرب الشراب خطر عظيم ، وخاصة
إن لم يكن الجسم مستفرغاً