الصفحه ٣٤٠ : عقوبة أنت معاقبي بها في الاخرة فعجلها
لي في الدنيا ، فقال له النبي صلىاللهعليهوآله الا قلت «اللهم
الصفحه ٥٠١ : : قلت لأبي جعفر محمد بن
على الباقر عليهماالسلام : لأي شيء يحتاج الى النبي والامام؟ فقال : لبقاء العالم
الصفحه ٥٥٦ : الاحتجاج للطبرسي (ره) عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم حديث طويل في مكالمة بينه وبين اليهود وفيه قالوا
الصفحه ١٠٠ :
كَفَرُوا
بِهِ) فكانت اليهود يقولون للعرب قبل مجيئ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ايها العرب هذا
الصفحه ٢٠٥ :
ومعه ابو بكر أمر
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم عليا عليهالسلام ان ينام على فراشه ويتغشى ببرده
الصفحه ٢٠٩ : أو
رخاء أو مطر أو غير ذلك ، قلت : أفضلال كانوا قبل النبيين أم على هدى؟ قال : لم
يكونوا على هدى كانوا
الصفحه ٣٥٠ :
الأسواق ، فأوحى الله عزوجل الى نبيه عليهالسلام ، «فاسئل الذين يقرءون الكتاب من قبلك بمحضر من الجهلة هل
الصفحه ٣٥٤ :
النَّاسِ بِإِبْراهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهذَا النَّبِيُّ وَالَّذِينَ
آمَنُوا وَاللهُ وَلِيُّ
الصفحه ٥١٠ : اللهَ تَوَّاباً رَحِيماً) يعنى والله النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وعليا عليهالسلام مما صنعوا ، يعنى لو
الصفحه ٥١٦ : : (فَأُولئِكَ مَعَ
الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ
وَالشُّهَدا
الصفحه ٥٧٨ : النبي صلىاللهعليهوآله حاكيا عن جبرئيل عليهالسلام ان بين الله وبين خلقه سبعين ألف حجاب ، وأقرب الخلق
الصفحه ٥٨٤ : السدي ، اقبل الحطم بن هند البكري حتى أتى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وحده وخلف خيله خارج المدينة فقال
الصفحه ٦٠٤ : أدفعها إليك يا على. وقال الصدوق
في هذا الكتاب يعنى الفترة انه لم يكن بينهما رسول ولا نبي ولا وصى ظاهر
الصفحه ٧١٣ : عَلى ما كُذِّبُوا وَأُوذُوا) فقد كذب نبي الله والرسل من قبله «وأوذوا مع التكذيب
بالحق.
٦٠
ـ في أمالي
الصفحه ٧٢٩ : صورة ويؤيد القول الاول ما رواه ابو سعيد
الخدري عن النبي صلىاللهعليهوآله انه قال وكيف أنعم وقد التقم