الصفحه ٥٠ : ؟ فقال : ممن يسكن بيت المقدس ، فقال : قرأت الكتابين (١) قال : نعم قال سل عما بدا لك فقال : أسئلك عن بدو
الصفحه ٦١ : ونفخ فيك من روحه ، وأسجد لك ملائكته؟ قال : بلى ، قال : وأمرك ان
لا تأكل من الشجرة فلم عصيته؟ قال : يا
الصفحه ٣٦١ : وتبلونا بالرسل ، وتعلم طاعتنا لك ومعصيتنا؟ فقال الله تبارك وتعالى
لما لك خازن النار ، ان مر النار تشهق
الصفحه ٤٣١ : (١) وذلك لكي تكون المرأة تبعا للرجل ، فأقبلت تتحرك فانتبه
لتحركها فلما انتبه نوديت ان تنحى عنى ، فلما نظر
الصفحه ٤٤٣ : أريد ان أستبضع فلانا فقال : اما علمت انه يشرب؟ الى ان قال (ع) انك ان
استبضعته فهلكت أو ضاعت فليس لك على
الصفحه ٦١٦ : فبكى على هابيل أربعين يوما وليلة ، فلما جزع عليه شكى ذلك الى
الله تعالى فأوحى الله اليه انى واهب لك
الصفحه ٧٠٥ : ما يَلْبِسُونَ) ثم قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم واما قولك لي «ولو كنت نبيا لكان معك ملك
الصفحه ١٨٢ :
من استطاع ، لان
الله عزوجل يقول ، (وَأَتِمُّوا الْحَجَّ
وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ) وانما نزلت العمرة
الصفحه ١٨٨ : تَمَتَّعَ
بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ فَمَنْ لَمْ
يَجِدْ فَصِيامُ) ثلثة
الصفحه ٧٩ : ابن عمران قال : ابن من؟ قال ، ابن قاهث بن لاوى بن يعقوب
، قال : بماذا جئت؟ قال جئت بالرسالة من عند
الصفحه ١٨١ : يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ).
٦٣٩
ـ في محاسن البرقي عنه عن ابن محبوب عن عمر بن يزيد قال : سمعت أبا عبد الله
الصفحه ٣١ : عليه تألفت الحروف وهو سبب
ألفتها.
١٠
ـ في تفسير على بن إبراهيم حدثني ابى عن يحيى بن أبى عمران عن يونس
الصفحه ٢٩٩ :
قد بقي من عمرى
خمسون سنة ، قال : فأين الخمسون التي جعلتها لابنك داود ، قال : فاما ان يكون
نسيها أو
الصفحه ١٥٥ : من لا يحضره الفقيه وفي رواية محمد بن عمرو بن سعيد رفعه ان امرأة أتت عمر فقالت ، يا أمير
المؤمنين انى
الصفحه ١٩٣ : بأى شيء دخلت مكة مفردا أو متمتعا؟ فقال : متمتعا ، فقلت له :
أيما أفضل ، المتمتع بالعمرة الى الحج أو من