الصفحه ١٦٥ : «في
بيوت» ظرفا؟ هل (اللهُ نُورُ)؟ وهو نور السماوات والأرض دون اختصاص ببيوت! وإن ذاته
النور وصفات ذاته
الصفحه ١٧٠ : «رجال» هل هم
الذكران فقط دون الأناث؟ وفيهن فاطمة الصديقة ومريم ابنة عمران (عليهما السلام)!
أم يعنيهما
الصفحه ١٩٧ : إذ تمشي دون أرجل ثم (مَنْ يَمْشِي عَلى رِجْلَيْنِ) وسطا في العجاب مع أنه أمتن المشي ثم (مَنْ يَمْشِي
الصفحه ٦٧ :
يقولوا هذا إفك
مبين ، وتشملهم (لَوْ لا إِذْ
سَمِعْتُمُوهُ ...) و (ما يَكُونُ لَنا أَنْ نَتَكَلَّمَ
الصفحه ٣٢٣ : حَيًّا وَيَحِقَّ
الْقَوْلُ عَلَى الْكافِرِينَ)(إِنْ هُوَ إِلَّا
ذِكْرٌ لِلْعالَمِينَ. لِمَنْ شا
الصفحه ٣٣٩ : الزُّورَ) حيث الكل محرمات ولكنها دون الثلاث السابقة (وَإِذا مَرُّوا بِاللَّغْوِ) وهو كل ما لا يعنى (مَرُّوا
الصفحه ١١٧ : إلّا إباحة النظرة ، وطلاقة المحادثة ، والخلطات الموسعة ، والدعابة
المرحة ، والاطلاع على مواضع الفتنة
الصفحه ٨٢ :
وَالْمُهاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللهِ) كانت عليهم جرائم يحق لأولي الفضل منكم والسعة أن يعفوا عن
جرائمهم وينفقوا عليهم
الصفحه ٩٥ : و (غَيْرَ بُيُوتِكُمْ) تعم بيوت المسلمين وسواهم ، فلا يحق لمسلم أن يدخل بيوت
الكفار لأنهم كفار إلا بعد
الصفحه ١٧٩ : نور وأين نور من نور؟
ويحق لنا القول :
إن الكون كله بمادته ومعناه يفسر آية النور ، فأصل الكون نور
الصفحه ٣٤٣ : فِيها حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا) عطاء غير مجذوذ ، فإن جذاذ العطاء ليس حسنا كما يحق «ومقاما»
قياما وزمانه
الصفحه ٢٩٦ : ، وليتخذوه مع الرسول
سبيلا إلى الله لا سواه! فمعرفة الرسول كما يحق التزاما لسبيل الله ، هي السبيل
الواضحة إلى
الصفحه ٣٠ : الفاحشة ـ الى قوله (عليه السلام) ـ فان المرأة إذا زنت وأقيم
عليها الحد ليس لمن أرادها ان يمتنع بعد ذلك من
الصفحه ١١٠ : عن بعض أصحابنا عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال
قلت له : ما يحل للرجل ان يرى من المرأة إذا لم يكن
الصفحه ١٥٦ : الفعلية ، ـ دون
الذاتية ـ كالخالقية والمدبرية وأنه الهادي بمظاهرها الثلاثة (١).
وكما ليس لذاته
مثل