الصفحه ٤٩ : أَنْ نَتَكَلَّمَ بِهذا
سُبْحانَكَ هذا بُهْتانٌ عَظِيمٌ (١٦) يَعِظُكُمُ اللهُ
أَنْ تَعُودُوا لِمِثْلِهِ
الصفحه ٦٥ :
الطاهر الأمين ،
وعلّها أو أنها أضخم المعارك التي واجهها الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) طيلة
الصفحه ١٣٨ : مِنْ فَضْلِهِ وَاللهُ
واسِعٌ عَلِيمٌ) «فالتمسوا الرزق بالنكاح» (١).
ف (إِنْ يَكُونُوا فُقَراءَ) بعد
الصفحه ١٤٦ : تُكْرِهُوا
فَتَياتِكُمْ عَلَى الْبِغاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً لِتَبْتَغُوا عَرَضَ
الْحَياةِ الدُّنْيا
الصفحه ٢٠٨ : ).
هنا يؤمر الرسول
أن يأمر بطاعة الله ـ طبعا في كتابه ـ وبطاعة الرسول ـ طبعا في سنته وفي أحكامه
الرسالية
الصفحه ٢١٥ :
يستشير الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) لانطلاقه لقتال أهل الفارس حين تجمعوا
للحرب يقول له : «إن هذا
الصفحه ٢٢٧ :
لَيْسَ
عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَأْكُلُوا جَمِيعاً أَوْ أَشْتاتاً فَإِذا دَخَلْتُمْ
بُيُوتاً
الصفحه ٢٩٣ : واحدة أن يعض عليها ، حيث ظلم بيديه ، بكل
طاقاته ، فلذلك (يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلى
يَدَيْهِ) لشدة ما
الصفحه ٣١٢ :
(وَإِذا رَأَوْكَ إِنْ
يَتَّخِذُونَكَ إِلاَّ هُزُواً أَهذَا الَّذِي بَعَثَ اللهُ رَسُولاً (٤١) إِنْ
الصفحه ٣٣٨ :
أن سيئاته كانت
أكثر مما هي» (١).
وبصيغة اخرى ،
الكفر هو مبدأ السيآت ، والتوحيد هو مبدأ الحسنات
الصفحه ٢٥ : شهروا به وعرفوا والناس اليوم
بذلك المنزل فمن أقيم عليه حد الزنا او متهم بالزنا لم ينبع لأحد ان يناكحه
الصفحه ٩٠ : (مُبَرَّؤُنَ مِمَّا يَقُولُونَ) الخبيثون ، من مثلث الخبيثات ، كضابطة عامة في المؤمنين أن
ليس ذلك منهم اللهم
الصفحه ١٥٤ : فيما سمى «نورا» «يا نور يا نور النور يا منور النور ...» «اللهم إني اسألك
بنور وجهك الذي أضاء له كل شي
الصفحه ١٦١ : الْعابِدِينَ) ثم اصطفاه ربه أن أسكن في قلبه وألقى الروح القدسي الرسالي
، لحد يكاد يضيء بالوحي ولمّا يوح إليه
الصفحه ١٦٧ : وجعلكم (فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللهُ أَنْ تُرْفَعَ
وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ)!
ومن ثم بيوت الله
على ضو