الصفحه ١٢٢ : والتحليل؟ ام هم كل
الحلائل أيا كانوا؟ ظاهر البعولة هو الثاني! وإلّا فلما ذا لم تذكر الأزواج ،
والبعل في اصل
الصفحه ١٤١ : الوجدان في أصله أو كما يناسبه ويجب ، و (حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللهُ مِنْ
فَضْلِهِ) تعم الفضل في صورة النكاح
الصفحه ١٤٧ : الغفران بحالة الإكراه دون الإختيار ، فقد جمعت الآية بين حل البغاء
للمكرهة ، وأغلظ الحرمة للمكره ، وأصل
الصفحه ١٦٣ : النازل عليه ، هي في
قلبه.
والشجرة الزيتونة
الأصل زمنا هي الشجرة الرسالية الإبراهيمية وهي في الرتبة
الصفحه ١٧٠ : الأصباح ، فالغدو والآصال تعنيان أصلي الأوقات بما
بينهما ، فالمعنى : ليل نهار ، تسبيحا في سائر درجاته.
أو
الصفحه ١٩٣ : وقعا ولا واقعا إلا سترة على أشجار ومخازن فوق الأرضية للمياه ،
فمهما يشمله البرد في أصله ليس ليشمله في
الصفحه ١٩٤ : النزول أطول ، فهذه إضبارة مثلث نازل السماء حسب
مختلف الظروف ، والأصل واحد هو البخار دون أن تكون هناك في
الصفحه ٢١٥ : تدع وراءك من العورات اهمّ إليك مما
بين يديك وكان قد آن للأعاجم ان ينظروا إليك غدا يقولون : هذا اصل
الصفحه ٢٢٤ : كل جبل قدسي لأن الأرض تمتلئ من معرفة الرب كما تغمر المياه
البحر (٩) وفي ذلك اليوم أصل يسي القائم راية
الصفحه ٢٢٥ : «رؤيا يوحنا
اللّاهوتي كما في الأصل السرياني ٢ : ٤٦ ـ ٢٨ «دهاب دكالب وهاب وناطر هل خرتا
لبلخني دى بت يبن
الصفحه ٢٤١ : والأصل في مال المسلم عدم حلّه إلا
برضاه (١).
لذلك فآية الحلّ
لا تاتي بما هو واضح الحل من الأكل المأذون
الصفحه ٢٥١ : : ١٤)
فالاستئذان يخالف أصل الإيمان ، حتى يتبين فيه الصادق العاذر عن الكاذب الغادر (عَفَا اللهُ عَنْكَ
الصفحه ٢٥٧ :
ثم و (عَذابٌ أَلِيمٌ) في الدنيا والآخرة قدر ما أفسد على الجماعة المؤمنة ، أترى
أن أصل التحذير لا
الصفحه ٢٦٩ : ، فالخلق مقدر بتقدير العليم الحكيم في
بعدية.
إذا فلا فوضى في
أصل الخلق ، ولا في تقديره بعد الخلق
الصفحه ٣٠٠ : مبانيه ومغازيه.
ومنهم من يعتمده
الأصل الاوّل والأخير من التشريع الإسلامي ، وعلى ضوئه السنة المحمدية