الصفحه ١٧٧ : الْأَمْثالَ لِلنَّاسِ وَاللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ).
وفي مدينة المعاجز عنه (عليه السلام) ان
(نُورُ
الصفحه ٢١٢ : ، وخائفين في المدينة «يمسون في السلاح ويصبحون
في السلاح فصبروا على ذلك ما شاء الله ثم إن رجلا من الصحابة قال
الصفحه ٢٢ :
الزانيات الشهيرات بالزنا صاحبات الرايات في مكة والمدينة نساء مثل ام مهزول
مملوكة سائب ابن أبي سائب المخزومي
الصفحه ١٠٦ : ).
يبدو أنها أولى
آيات الحجاب نزلت بالمدينة المنورة بعد ما ذاق البعض من المبتلين بالنظر وبال
أمرهم
الصفحه ٢٩ : بتلك
المنزلة».
(٤) مثل ما رواه علي
بن يقطين قال : قلت لأبي الحسن (عليه السلام) نساء اهل المدينة؟ قال
الصفحه ٦٩ :
فرغم أن قصة الإفك
شاعت في المدينة شيوعا بالغا وتقاذفتها الألسنة ولاكتها الأفواه ، فهي عند الله
كذب
الصفحه ٢٥١ : الأحزاب نزلوا بمجمع الاسيال من بئر رومة بالمدينة
قائدها ابو سفيان وأقبلت غطفان حتى نزلوا بتغمين إلى جانب
الصفحه ٢٩٤ : معرفة هذه السبيل تتطلب دخولا إلى مدينة علمه من بابها التي عرف بها ،
حتى تكتمل المعرفة ، فتسلك ذلك السبيل
الصفحه ٢٩٥ : الحكمة
وعلي لسانه» (٤) «أنا المدينة وأنت الباب ولا يؤتى المدينة إلا من بابها» (٥)!.
لذلك نراه صلى
الله
الصفحه ٢٩٨ : معيط ، أو فلان يضل عن كامل رسالته حيث يغلق باب
مدينة علمه ويفتح أبوابا سدها الله ، كمن يصد عن باب مدينة
الصفحه ٩ : العلم القرآني ، فإنه مملكة ثقافية تربوية تشتمل على
مائة وأربعة عشر مدينة : من الحمد الفاتحة ، إلى الناس
الصفحه ٢٣ : منهن علامة على بابها ليعرف انها
زانية وكن من اخصب اهل المدينة وأكثره خيرا فرغب أناس من مهاجري المسلمين
الصفحه ٦٤ : ليكيدوه ويضربوا خناجرهم في قلبه من الوراء ،
ولقد أرجفت هذه العصبة المدينة قرابة شهر ، وتداولت الألسنة
الصفحه ٦٧ :
قلة قليلة من أهل المدينة.
(لَوْ لا جاؤُ
عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَداءَ فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا
الصفحه ٧٠ :
المتأثرين ، ثم لا ذكر بين هذه وتلك عن الفرقة الرابعة ، مما يدل على مدى انتشار
هذه الوقيعة بين مسلمي المدينة