الصفحه ٩ :
هي (سُورَةٌ أَنْزَلْناها).
وقد «تشير»
أنزلناها في مضيها إلى سابق نزولها على جبريل وها هي صورة
الصفحه ٤٣ : وعدمه أحوط!
وأما التوبة بعد
ثبوت الرمي وقبل الحد الذي سيجرى ، فهي تزيل الرمي في واجهته الإلهية
الصفحه ٦٣ : إذاعته فإضاعتها فبئسما هي ، ويا لها من خطر عظيم على ذلك الجوّ الطاهر ، يظلم
الجوّ الإسلامي الباهر إلى غسق
الصفحه ٧٠ :
تخص الثالثة و (١٣)
خاصة بالعصبة ، وهذه الآية وسائر الخطابات إلى (١٧) مثل (١٢) تعم السامعين
الصفحه ٧٦ : الأعمال باسناده إلى محمد بن الفضيل عن أبي الحسن موسى بن جعفر (عليه
السلام) قال قلت له : جعلت فداك الرجل من
الصفحه ٨٢ : ، وبذلك تتصل الآية بما احتفت بها من قصة الإفك.
فقد كان يخيّل إلى
البعض أن الآفك والمشارك في الإفك ـ بما
الصفحه ٩٤ : بمفاتن تثير الشهوات ، وتهيئ الفرص والمجالات
لنظرات طائرة مستطيرة ، فتحوّلها إلى علاقات فلقاءات آثمة
الصفحه ١٢٨ :
فالشيخ الكبير
الذي ليست له رغبة إلى النساء ، او الذي لا يقوم زبه ، والخنثى والعنين ، والأحمق
الصفحه ١٦٧ : المناقب ١٨ مخطوط عن ابن
عباس قال : كنت في مسجد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وقد قرأ القارى (فِي
الصفحه ١٨٦ : ، ونور التشريع ككل شرعة ، ونور الإيصال إلى هدى التشريع
، كل ذلك ليست إلّا من الله ف (هُوَ الَّذِي
الصفحه ٢٠٦ : إلى الجنة : (وَعَدَ اللهُ
الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
الصفحه ٢٠٨ : المستطاع ، ف ـ (لَيْسَ عَلَيْكَ هُداهُمْ) وصولا إلى الحق (اللهُ يَهْدِي مَنْ
يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ
الصفحه ٢١٥ :
لقد ثبت عن الرسول
(صلى الله عليه وآله وسلم) قوله : «لو لم يبق من الدنيا إلا يوم لطول الله ذلك
الصفحه ٢٢٣ : إل عميم سافاه برورا ليقروا كولام بشم يهواه
لعابدوا شخم احاد»
(٩) «لأني أجعل
للشعوب شفة نقية ليدعو
الصفحه ٢٣٢ : هي التي يؤتى بها ظهرا وبعدها تعّود النومة ،
وفيه لمحة إلى رجاحة النوم من الظهيرة ، وأنها يؤتى بها عند