الصفحه ١٦٨ : الهدى ، فليس
بيت النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) كمسكن لأهله من هذه البيوت ، ولا أهله النساء
أهل بيته
الصفحه ١٧١ : ، فالربح فيه
يقين ناجز ، والربح في سائر التجارة ـ من شراء أماذا ـ مستقبل قد يحول دونه حاجز ،
فهو في الإلها
الصفحه ١٨٣ : موئلا سواه ، وقد كانوا
غيّبا عنه يوم الدنيا فهم في غفلة منه وغفوة يعملون ما يشاءون كأن لا إله ، ثم كشف
الصفحه ١٨٥ :
الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُماتِ) (٣
: ٢٥٧)
(كَمَنْ مَثَلُهُ فِي
الظُّلُماتِ لَيْسَ
الصفحه ١٨٧ : وَالْأَرْضِ وَإِلَى اللهِ الْمَصِيرُ)(٤٢).
هنا وفي الأسرى (يُسَبِّحُ لَهُ مَنْ ...) : (تُسَبِّحُ لَهُ
الصفحه ١٨٩ : ، وكل تلو
الآخر مزيد لنور المعرفة الإلهية ، ولا يحرم أي عاقل مكلف من رؤية مّا لتسبيح مّا
للكون الذي يراه
الصفحه ١٩٢ : تشبيها بالجبال
بكثائف أطوادها ومشارف هضابها ، والضمير في «فيها» عائد إلى السماء دون الجبال ، و
«من برد
الصفحه ١٩٣ :
__________________
(١) الضمير الغائب في
برقه لا يصلح رجوعا الا إلى محور الكلام (السحاب) واما الودق والبرد أما ذا فلا ،
والسحاب
الصفحه ١٩٤ : هنا فما ذا يعني تقليبهما؟
قلب الشيء هو صرفه
عن وجه إلى وجه زمانا أو مكانا ، صوريا أو ماهويّا أما
الصفحه ٢٢٢ : إلّا إلى سلطة عالمية إيمانية ، دون زوال الكفر عن آخره ، وانما زوال سلطته
، فما دام الإختيار باقيا
الصفحه ٢٢٥ : يبن قثي لكوكب دمورس» :
«ومن غلب وحفظ
أعمالي إلى المنتهى فاني أوتيه سلطانا على الأمم. فيرعاهم بعصا من
الصفحه ٢٤٦ : من
الرضاعة إلى الأنسباء فتشملهم هذه العناوين إلّا بقرينة صارفة وهو الأشبه والأول
علّه أحوط (١) ١٠
الصفحه ٢٥٨ : وآله وسلم) يقرء هذه الآية وهو جاعل إصبعيه تحت عينيه يقول : (إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ بَصِيرٌ
الصفحه ٢٦٣ : فطلعت «تَبارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقانَ»
وأخذت خيرة اخرى للمقام في مكة المكرمة في هجرتي إلى الله من
الصفحه ٢٦٩ :
الماضي ، الضارب
إلى بداية الخلق ، ولكن الخلق في مثلث الزمان يخصه و (اللهُ خالِقُ كُلِّ
شَيْءٍ) يعم