الصفحه ٨٠ : حاولتم في زكاتكم وإلى الذروة (وَلكِنَّ اللهَ يُزَكِّي مَنْ يَشاءُ) بولاية تكوينية وتشريعية ، حيث يشرّع ما
الصفحه ٨٧ : عملت فيقول في نفسه ان أخبرتهم بما عملت ردوني إلى مكاني فيقول : لا
وعزته ما عملت ذنبا قط فيقولون ان لنا
الصفحه ٩٠ : صارمة! فالجنس مع الجنس يميل ، حيث الزمالة إمالة لزميل إلى زميل.
الصفحه ٩١ :
اللفظ وحسن المعنى ، والقرآن حمال ذو وجوه فاحملوه الى احسن الوجوه ، وما أحسنه
جمعا بين محاسن الوجوه
الصفحه ٩٢ : زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللهِ
جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (٣١) وَأَنْكِحُوا
الصفحه ١٠٢ : لا يحتاج
أهلوها أن يسكنوها؟ وليس لزامه عدم الحاجة إلى بيعها أو إيجارها! وليست هي بيوتا
غير مسكونة
الصفحه ١١٢ : ء في «بخمرهن»
للتبعيض حيث يعني ضرب بعض الخمر على الجيوب ، القدر الذي يستر الجيوب إضافة إلى ما
كانت
الصفحه ١٢٣ : ولدك دون واسطة ، وأما أن يعنيه ومن ولّدك بوسائط فبحاجة إلى
قرينة ، او يعبّر بالآباء فمطلق أم عام
الصفحه ١٣٣ : المنقطع لأفتينا بها سنادا إلى هذه المطلقات ، وكما البيع دائم
ومؤقت ، بأحرى أن يكون النكاح دائما ومؤقتا
الصفحه ١٤١ : من انقطاع إلى دوام ، والفضل
اقتصاديا أماذا؟
فالواجد المطلق
للنكاح من يجده اقتصاديا وجنسيا وشرفيا
الصفحه ١٤٧ : !
ف (مِنْ بَعْدِ إِكْراهِهِنَّ) تعطف بالغفران إلى المكرهات ، وإلا فلتكن «من بعد إكراههم»!
ثم البعد يخص
الصفحه ١٤٩ : وَالْأَرْضِ وَإِلَى اللهِ الْمَصِيرُ (٤٢)
الصفحه ١٥١ : اللهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشاءُ ...)!
في هذه الأنوار لا
تجد إلّا أربعا تحنّ إلى المحسوس (١) والباقية لا
الصفحه ١٥٦ :
فلما ذا خصوص
الإضافة إلى السماوات والأرض ، فإنما (اللهُ نُورُ) قبل الخلق وبعده ، وإنما هي من صفاته
الصفحه ١٦١ : ، أنوار سبع تخرق الظلمات إلى
النور المطلق حيث لا ظلام فيه إلّا أنه خلق! ز أحمد تا أحد يك ميم فرقست. همه