الصفحه ١٧٥ : (وَيَزِيدَهُمْ مِنْ
فَضْلِهِ) ثم جزاء السيء والأسوء هو هو دونما زيادة فإنه خلاف فضله
وعدله!
رجعة إلى آية
النور
الصفحه ١٧٦ : ، بقلوبهم
المنيرة بنور العصمة البشرية لحد استطلبت العصمة الإلهية القمة ، فأولاها الزيت
الذي يكاد يضي
الصفحه ١٧٨ :
وهما لله! و (مَثَلُ نُورِهِ) هم الهداة الذين
يمثلون نور الهداية الإلهية في ولاية شرعية ، و (نُورٌ
الصفحه ١٨٤ : لهم إلى شر لهم وهم غافلون بقصور التقصير ،
يقدّمون أعمالهم التي هي عدو لهم ، بكل سرعة وحماقة ، ثم
الصفحه ١٩٦ : ، كما التعريف في «من
الماء» لمحة إلى أنه الماء المعروف ، أن جعل كل حي منه كما أن بقاءه به!
ثم «خلق
الصفحه ٢١١ :
ما نملك من أنفسنا
وأخرجنا مما كنا فيه إلى ما صلحنا عليه ، فأبدلنا الله بعد الضلالة بالهدى وأعطانا
الصفحه ٢١٣ : ما سَعى)!
إن وعد الله مذخور
لكل قائم على شروط الإيمان والعمل الصالح من هذه الامة إلى يوم القيامة
الصفحه ٢٣١ : ، شمولا
لأبناء سنة وبناتها ومقاربي الحلم ومقارباته على حدّ سواء؟ والطفل إلى أربع أو خمس
وقبل أن يميز لا
الصفحه ٢٧١ :
فأين آلهة من إله
، والهة كعابديها أم هي أدنى ، وإله واحد قهار بيده ناصية كل شيء.
(وَقالَ
الصفحه ٢٧٦ : بحق هذه الرسالة السامية من فتح بابا
في صحيحه : ان النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) سحر (٢).
(انْظُرْ
الصفحه ٢٧٨ : الذي ان شاء جعل لك خيرا من تلك الآية ،
وفيه اخرج جماعة عن خيثمة قال : قيل للنبي (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٩٠ : .
__________________
ـ الله (صلى الله
عليه وآله وسلم) ليجاء يوم القيامة بقوم معهم حسنات مثل جبال تهامة حتى إذا جيء
بهم جعل
الصفحه ٢٩١ : التدمير ، بتعاظم الغمام فيها ، وانتشارها
في نواحيها ، انتقاضا لبنيتها ، وتغيّرها إلى غير ما هي عليها من
الصفحه ٣٠٩ : وجوههم
في سحب النار ، لأنهم مشوا يوم الدنيا مكبين على وجوههم إخلادا إلى حياتها : (أَفَمَنْ يَمْشِي
الصفحه ٣١٩ :
يَسِيراً) بقبض الشمس الدليل عن كل أفق إلى آخر ، مما يدل على حراك
الشمس وكروية الأرض.
الشمس بأظلالها ـ هنا