الصفحه ٣٧٧ : كانت هنالك سبع اخرى في جمعه الجامع لكل الزبر (١) وقضية الإفصاح في كتاب البيان القرآن «الزبر» ـ ان كان
الصفحه ٢٦١ : التنظيم!.
ولا يرده ان
الحكمة هي الموافقة للقوانين العقلية المأخوذة من واقع الكون ، التابعة له ، لكن
الرب
الصفحه ٣٤٠ :
الأصل والثاني هو
الفرع ، اللهم إلّا تشاورا في «كيف الحكم»؟ فكل يرتإي رأيا في نقاش بينهما ، حتى
الصفحه ٣٤١ : الآية قال : كان حكم داود (عليه السلام) رقاب الغنم والذي فهم الله
عز وجل سليمان ان يحكم لصاحب الحرث
الصفحه ٢٦٦ :
فيخضع لها في
أفعاله حتى يسأل ، فانه الضابط لكل ضابطة عادلة وفاضلة ، وكل أفعاله صادرة عن حكمة
الصفحه ٣٣٨ : الْجِبالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ
وَكُنَّا فاعِلِينَ) ٧٩.
الحكم هنا هو
القضاء فصلا لخصومة في قضية واقعة
الصفحه ٣٣٩ :
(وَكُلًّا آتَيْنا
حُكْماً وَعِلْماً)!
وهل ان داود حكم
قبل ان يفهّمه الله؟ وذلك خلاف حكم الله
الصفحه ٢١٠ :
الشرعة الإلهية ، أهي المشرّعة منذ الرسالة الأرضية؟ ولا ينافيها حكم واحد تكليفي
او يزيد قبل هذه الشرعة! ام
الصفحه ٢٦٠ : (آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ) انما يفرض «لفسدتا» من فساد السماوات والأرض ، إذا كانا
مختلفي العلم والحكمة ، واما
الصفحه ٢٦٤ : رب العرش وهو رب كل شيء ، انه عليم حكيم
قدير ، لا يفعل ما يفعله إلا عن حكمة وتدبير ، رحمة ناصعة بارعة
الصفحه ٣٨٧ :
كله ، يعذبكم على علم وحكمة او يرحمكم على علم وحكمة دونما فوضى جزاف.
(وَإِنْ أَدْرِي
لَعَلَّهُ
الصفحه ١٤ :
لِتَشْقى) تلمح لمحة لامعة بمناسبة الحكم والموضوع ان نزول القرآن
كان له شخصيا ورساليا منزل
الصفحه ٤٣ : الصلاة وما لم يجز وهذا كفر» ، ماذا
يعني؟ فهل هو علمه بالنسبة للصلاة وجهله حكمه بالواد المقدس ، وأين الكفر
الصفحه ٤٦ : طُوىً).
وذلك حكم عام لكل
واد مقدس ، كالمساجد وحضور الرسول (صلّى
الصفحه ٥٧ : : (وَيَقُولُونَ مَتى هُوَ قُلْ عَسى أَنْ
يَكُونَ قَرِيباً) (١٧ : ٥١).
وإيجابا : ان
الساعة خفيّة حسب الحكمة