الصفحه ٣٣٩ : ، سلبا في نجيّ النجاة عمن سوى الله ، وإيجابا في نجي النجوى
مع الله ، وقد يشير الى نجاته (فَاخْلَعْ
الصفحه ٣٤١ : إِنْ شاءَ اللهُ مِنَ الصَّابِرِينَ) (٣٧ : ١٠٢) كما
وهو من صدق وعده ربه ومن ثم مع الخلق (١) وحقيق له
الصفحه ٣٤٥ :
حَمَلْنا مَعَ نُوحٍ وَمِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْراهِيمَ وَإِسْرائِيلَ وَمِمَّنْ
هَدَيْنا وَاجْتَبَيْنا إِذا
الصفحه ٣٤٦ : ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ
حَمَلْنا مَعَ نُوحٍ وَمِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْراهِيمَ وَإِسْرائِيلَ وَمِمَّنْ
هَدَيْنا
الصفحه ٣٤٧ :
فَأُولئِكَ
مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ
الصفحه ٣٦٣ : ، ولا في العلم في علم غير الله ، إذ كان الله
ولم يكن معه شيء وقد كان في اللوح المحفوظ حيث لا يعزب عنه شي
الصفحه ٣٦٤ :
المماثلة الاولوية يثبت إمكانية المعاد ، وبرهان العقل العدل والنقل يثبتان معه
ضرورته!
(فَوَ رَبِّكَ
الصفحه ٣٧٦ : واحدهما
لزامهما صلة عريقة مع الرحمن ، وقد (كَفَرَ بِآياتِنا) فما قولته الجوفاء إلّا طنطنة خواء وهرطقة هرا