الصفحه ٣٢٩ : ) : (وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ) (٥ : ٧٥) ثم خلفاء
الرسول المعصومين (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ
وَالرَّسُولَ فَأُولئِكَ مَعَ
الصفحه ٣٣٠ :
الكافل لكل ما
يحتاجه عبده ، ولا تملك الأوثان كثيرا ولا قليلا مما يسبب عبودتها ، والرب يكون مع
عبده
الصفحه ٨ : قصة ذي القرنين وبينهما قصة الجنتين ، وقصة موسى مع
خضر ، وإشارة الى قصة آدم وإبليس ، وهذه القصص تستغرق
الصفحه ١٣ : لدنه قال : البأس
الشديد علي وهو لدن رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلم) قاتل معه عدوه فذلك قوله
الصفحه ٣٤ : اللاإيمان؟ كلّا
ولن ...
ولأن قول (رَبُّنا رَبُّ السَّماواتِ ...) ومعه قمة الايمان لا يحتاج الى قيام
الصفحه ٤٢ : نائمين كما
كانوا ..
(٢) في الدر المنثور
عن ابن عباس قال : غزونا مع معاوية غزوة المضيق نحو الروم فمررنا
الصفحه ٤٨ : اتقوهم
في ظاهر الحال مسايرة عملية مع الحفاظ على ايمانهم أليسوا إذا مفلحين؟ ولكنما
الدخول في جوّ التقية
الصفحه ٥١ : أمرهم ما قصه الله
، وفي بعض انه لما ظهر أمرهم أتاهم الملك ومعه الناس فدخل عليهم الكهف فكلمهم
فبينا هو
الصفحه ٦٣ : القول والكتابة
أماذا ، فالكتابة قول كتبي يكتب فيها ان شاء الله (٢) كما النية قول منوي ينوى معها (إِنْ شا
الصفحه ٦٩ : لِكَلِماتِهِ وَلَنْ تَجِدَ مِنْ
دُونِهِ مُلْتَحَداً (٢٧) وَاصْبِرْ نَفْسَكَ
مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ
الصفحه ٧٠ : ، وأن يصبر نفسه مع الذين يدعونه
، ماشيا على صراط الحق ، متمسكا بصراح الحق فتعم الثواب ونعم المرتفق
الصفحه ٧٧ : ) (١٩ : ١١) لا فحسب
الإنسان فالجبال ايضا : (إِنَّا سَخَّرْنَا
الْجِبالَ مَعَهُ يُسَبِّحْنَ بِالْعَشِيِّ
الصفحه ٧٨ : متاعا ولا عرضا من الحياة الدنيا ،
وانما وجه ربك ، فاصبر نفسك مع الذين يريدون وجهه ، تناسبا فتناسقا
الصفحه ٨١ : من قبل ومن بعد في تزايد
دركاته ، وما أجمله جمعا بين معان مترتبة يقتضيها أدب اللفظ وواقع المعنى
الصفحه ٩٥ : مع الله «انا هو وهو انا» ثم انا
المحور والله الحائر حول هذا المحور ، ثالوث الانحراف والانجراف الى