الصفحه ١٠٥ :
فمن هذه الزينة
باقيات صالحات هي خير عند ربك ثوابا وخير أملا ، ومنها زائلات طالحات لا خير فيها
ولا
الصفحه ٣٧٥ : المرذولين ، واما الذين اهتدوا :؟
(وَيَزِيدُ اللهُ
الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدىً وَالْباقِياتُ الصَّالِحاتُ
الصفحه ١٠٨ : مِنْهُمْ
أَحَداً)(٤٧)
:
وترى أين وأنى
يبرز خير الباقيات الصالحات ثوابا وأملا ومردا؟ :
(يَوْمَ نُسَيِّرُ
الصفحه ٣٧٦ : ، الباقيات بخطراتها التي هي لزام فاعليها ، إنها شر
عند ربك عقابا وشر مردّا ، فمن هو إذا خير مقاما وأحسن نديا
الصفحه ٤٦ :
السلطات الطاغوتية
في المدينة ، فان كانت السلطة باقية ف (لْيَتَلَطَّفْ وَلا
يُشْعِرَنَّ بِكُمْ
الصفحه ١٠٤ : ، والباقي هو ماء السماء ، روح الإنسان بعد تهشّم
البدن بدنياه ، فليتزود نازل السماء من منزل الأرض زادا لأخراه
الصفحه ١١ : القيّم ، فهو قيّم كما الله منزله قيوم ، باق يدوم ما بقي
الدهر دون تحرّف او نسخ.
فالقرآن قيّم كما
نبي
الصفحه ١٧ :
هي غاية للحياة عليها
ولا باقية وإنما «متاع قليل ثم إلينا يرجعون»!
فلما ذا (زِينَةً لَها) معاصرة
الصفحه ٢٨ : .
و ٣ موتة عن
الحياة الدنيا الى حياة برزخية ضربا على القلب ، والحياة في مثلثها هذه باقية على
درجاتها ، وهنالك
الصفحه ٤٤ : يوما ، فلما رأوا الشمس باقية قالوا (أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ) ولذلك تقدم «يوما» على (بَعْضَ يَوْمٍ) ام ماذا
الصفحه ٥٠ : على الباقين ميتين و (الَّذِينَ
الصفحه ٨٨ : اللهُ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِراً (٤٥) الْمالُ
وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَياةِ الدُّنْيا وَالْباقِياتُ
الصفحه ٩٢ : البقاء
دون فناء! بقوته ام قوة الله؟ والدنيا بحذافيرها دار فناء! ام البقاء ما هو باق ،
وماذا الذي يضمن له
الصفحه ١٢٧ :
الإنسان لا تقوى دحضا لمثل القرآن حيث يضرب إلى إعماق البرهان ، فطرة وعقلا وحسا
حيث لا تبقى باقية ، مهما بغت
الصفحه ١٤١ : رابع انه كانت عند الصخرة عين الحياة
التي كان يشرب منها الخضر ثم الباقية خالية من ذكرها ـ
ثم في رواية