الصفحه ٢٠ :
__________________
ـ محمد رسول الله
أيدته بعلي»!. ومنها النبيون والملائكة الذين صلوا وراءه في البيت المعمور : كما
رواه القمي
الصفحه ٤٢ : ويستأصلوهم ما وجدوهم ، ونحن هم إنشاء الله! حيث لا ندع وترا
لآل محمد (صلّى الله عليه وآله وسلّم) إلّا أخذناه
الصفحه ٣٥١ :
بشر ، كما الآيات
في الجن والحاقة تحقق هذه الرسالة : ان رسل الجن مرسلون من جانب الرسول محمد (صلّى
الصفحه ١٢ : .
ولماذا «بعبده»
دون «محمد» او «رسوله ـ نبيه»؟
عله لأن «محمدا»
دون وصف العبودية او الرسالة لا يحمل ما
الصفحه ١٣ : نُوحٍ فَكَذَّبُوا عَبْدَنا) (٥٤ : ٩).
فليس إذا «عبده»
إلا محمد (صلّى الله عليه وآله وسلّم) كأنه هو
الصفحه ٣٧ : ) و (عَبْدَنا أَيُّوبَ) (٣٨ : ٤١) و «نوح»
(٥٤ : ٩) وك «عبده» الرسول الأعظم محمد (صلّى الله عليه وآله وسلّم) كما
الصفحه ١٢٢ :
ذلك كثير ، وقد
تستحق الهلاك قرون بعد الرسول محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) إذا عصوا هكذا ولم
الصفحه ١٤٣ : درجات : الوالد الروحي الأول وهو المجرى الأول للولادة الروحية : أهل بيت
الرسالة المحمدية ، ثم من يحذوا
الصفحه ١٤٦ :
ومن ثم «ربك» توحي
بهذه التربية العالية التي تفوق العالمين أجمعين ، فعلى ضوء التربية المحمدية
الصفحه ٢٢٤ : ء المناكيد
الأوغاد بدل أن يبرهنوا دعواهم ابطالا للرسالة المحمدية ولن ، أخذوا يضربون
الأمثال يمنة ويسرة بكل
الصفحه ٢٣١ : محمد (صلّى الله عليه وآله وسلّم) على كافة النبيين وعلى الخلق
أجمعين.
الصفحه ٢٣٥ :
كشف ضري ولا تحويله عني احد غيره صل على محمد وآله واكشف ضري وحوله الى من يدعو
معك إلها آخر لا إله غيرك
الصفحه ٢٤٤ : كانت هنا
ضرورة او رجاحة في الإرسال بالآيات التخويفية لأرسل بها محمد (صلّى الله عليه وآله
وسلّم) ولكنها
الصفحه ٢٧٥ : المحمدية ، أنهم ككلّ أفضل
من الملائكة.
ولاننا لا نجد هذه
القلة هنا فهم من ساكني سائر الأرضين ام سائر
الصفحه ٣٠٣ : يسمعهم الداعي وينفذهم البصر حفاة عراة كما
خلقوا قياما لا تكلم نفس الا باذنه ينادى يا محمد فيقول : لبيك