الصفحه ١١٩ : ، ما تتهدم به بنايات
المجتمع وتنفصم به عراه ، فتدمر به قراه.
هذه سنة الله
الدائبة السارية لسائر القرى
الصفحه ١٢٧ : ولا
قول ولا عمل ولا نية إلا باصابة السنة» (١).
ثم الشاكر لهذا
السعي المشكور هو الله تعالى شأنه
الصفحه ١٣٣ : يعدونها
شهرا أو سنة ام ماذا ، فليست ايام عذابهم معدودة كما يزعمون وإنما هم مع أحزابهم
فيها خالدون : (بَلى
الصفحه ١٣٥ : ظاهر الكتاب والسنة.
وفيه ما رواه العامة عن النبي (صلّى
الله عليه وآله وسلّم) انه قال : سيأتي على جهنم
الصفحه ١٩١ : الأمرين : الاحتلام وهو بلوغ النكاح شدا للجسم ، وبلوغ السن
وبمرشد العمر ـ وإيناس الرشد هو شد للعقل.
الصفحه ١٩٥ : طريق الى العلم لا يقفي
ويصطفى غير المعلوم على المعلوم ، ثم وليس هناك ادلة من كتاب أو سنة تسمح باتباع
الصفحه ٢٠٥ :
الحكمة الإلهية الخالصة من وحي القرآن والسنة : واين حكمة من حكمة؟!.
إن الحكمة البشرية
متفسخة غير حكيمة
الصفحه ٢٤١ :
ـ كما هو السنة السيئة من ناكريها ـ بالذي يمنع عن مواصلتها في الرسل تترى ، ولا
سيما هامة
الصفحه ٢٦٩ :
خِلافَكَ إِلاَّ قَلِيلاً (٧٦) سُنَّةَ مَنْ قَدْ
أَرْسَلْنا قَبْلَكَ مِنْ رُسُلِنا وَلا تَجِدُ لِسُنَّتِنا
الصفحه ٣٠٠ : والبيهقي في سننه عن عائشة ان النبي (صلّى
الله عليه وآله وسلّم) قال : ثلاث هن علي فرائض وهن لكم سنة : الوتر
الصفحه ٣٢٠ : معدات مركبات ، وانما كلمة «كن» التكوينية!
لنا ادلة من
القرآن والسنة والعقل على ان الروح مادية الحدوث
الصفحه ٣٢٤ : والقيامة ،
ثم لا نجد ولا إشارة او تلميحة عن عقل او كتاب او سنة أنه مجرد عن المادة إطلاقا ،
بل هو طاقة مادية
الصفحه ٣٦٤ :
سنة للطغات ، حيث يواجهون الحجة العقلية بالقوة المادية اللّاعقلية ... فلانه ما
استطاع استفزازا لحجته
الصفحه ٣٦٨ : وحروفه وهي محدودة دونما
اختلاف.
ومن أهم الخلافات
بين الشيعة والسنة تحسب البسملات من السور وعدم تحسّبها
الصفحه ٣٧٧ : ان هناك
حكمة اخرى على من يجهر علّ الله يسمعه اكثر واوفى ، فقضي على سنة الجهر العال لهذه
وتلك لا وحدها