الصفحه ٢٢٩ : الصَّالِحُونَ»
(٢١ : ١٠٥).
(٢) نور الثقلين ٣ :
١٧٥ في كتاب علل الشرائع باسناده الى عبد الله بن صالح عن أبيه عن
الصفحه ٢٥٧ : عليهم سلطان قل او كثر.
وترى ذلك الاحتناك
يخص بني آدم دون سواهم من المكلفين حيث النص : (لَأَحْتَنِكَنَّ
الصفحه ٢٦٣ :
__________________
(١) نور الثقلين ٣ :
١٨٤ ح ٢٩٥ تفسير العياشي عن عبد الملك بن اعني قال سمعت أبا جعفر (ع) يقول : إذا
زنى
الصفحه ٣٠٥ : الاحقاق.
اخرج الحاكم الحسكاني في شواهد التنزيل ج ١ ص ٣٤٨ ط بيروت بإسناد متصل عن عبد الله
بن عباس في الآية
الصفحه ٣٦٩ :
__________________
(١) راجع كتابنا «رسول
الإسلام في الكتب السماوية».
(٢) نور الثقلين ٣ :
٣٣١ ح ٤٧٠ في تفسير علي بن ابراهيم
الصفحه ٧ : (٣)
وَقَضَيْنا
إِلى بَنِي إِسْرائِيلَ فِي الْكِتابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ مَرَّتَيْنِ
وَلَتَعْلُنَّ
الصفحه ٩ : ـ بني إسرائيل ، كأليق حركة
نفسية نفيسة تتسق مع واقع الاسراء وجوه اللطيف ، وأحرى حالة روحية حيث يبلغ
الصفحه ١٦ : ورواه النسائي باختصار من رواية عوف عن زرارة بن اوفى عن أبي عباس.
(٣) تفسير القمي
بإسناد عن أبي مالك
الصفحه ١٧ : به من هذه الى هذه وأشار
بيده الى السماء وقال : ما بينهما حرم (نور الثقلين ٣ : ٩٨) ومن حديث مالك بن
الصفحه ٢٣ : والبصر على المبصر والقدرة على
__________________
ـ الحسن موسى بن جعفر
عليهما السلام لاي علة عرج الله
الصفحه ٣٢ :
تحويل نباء فيه تهويل كما هنا : (وَقَضَيْنا إِلى
بَنِي إِسْرائِيلَ ...)» الحكم الفصل الإنباء إليهم في
الصفحه ٣٣ : عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه في قوله :
لتفسدن في الأرض مرتين ، قال : الاولى قتل زكريا (عليه السلام
الصفحه ٤٣ : ...)!
(ثُمَّ رَدَدْنا
لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْناكُمْ بِأَمْوالٍ وَبَنِينَ
وَجَعَلْناكُمْ
الصفحه ٤٧ : الدولة القوية والسيطرة العالمية بعد ذلة ومسكنة ، وهم ممدود
لهم بأموال وبنين وهم بعد اكثر نفيرا؟! والله
الصفحه ٥٣ : الكفار امّن ذا؟؟ من بني الإنسان المتخلفين عن شرعة الله ، إذ
تتذرع بثالوثها لتجعل الأرض فاسدة كاسدة لا