الصفحه ١٣٧ :
تَكْسِبُونَ) (١٠
: ٥٢) (فَالْيَوْمَ لا
تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً وَلا تُجْزَوْنَ إِلَّا ما كُنْتُمْ
الصفحه ٣١٠ :
وَبَيِّناتٍ
مِنَ الْهُدى وَالْفُرْقانِ)! ثم الشفاء والرحمة حاصلتان للمؤمنين بالايمان ، وغيرهم
الصفحه ١٥٥ : ...) ان ما دون الشرك من الحرام مسموح إحسانا بالوالدين ، إلا
أن (وَصاحِبْهُما فِي
الدُّنْيا مَعْرُوفاً
الصفحه ٩١ : بالإمكان
ان يجعله الله بحيث يكتسب من الشمس نورا تواطى نور الشمس ، الا ان هذا لا يسمى
محوا اللهم الا إذا كان
الصفحه ٤٨ :
بلى! إنهم مضروب
عليهم بالذلة حيث ما ثقفوا إلّا بحبل من الله وحبل من الله ، و (لَنْ يَضُرُّوكُمْ
الصفحه ٢٥٢ : وابطال كما هو قضية كتاب الهدى وإلّا
أصبح من كتب الضلال ، فهنا السكوت عن إبطال (خَلَقْتَ طِيناً) ومن ثم في
الصفحه ١٢٣ : يُرِدْ إِلَّا الْحَياةَ الدُّنْيا ذلِكَ
مَبْلَغُهُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ
الصفحه ٩٩ : (صلّى الله عليه وآله وسلّم) ان طائره هو سعادته او شقاوته باعمالهما ليس
ليعني إلا ما تعنيه الآية من إلزام
الصفحه ٣١٩ : ـ إذا ـ فمادية ، حيث الأمر الفعل من ربي ـ وهو خلقه ـ لا يشبهه
تجردا إلهيا ، فليس إلّا ماديا مهما كان
الصفحه ١٩٢ : إلا في ظلاله.
هناك عهود من الله
على العباد : (أَلَمْ أَعْهَدْ
إِلَيْكُمْ يا بَنِي آدَمَ أَنْ لا
الصفحه ٢٧ : .
(أَلَّا تَتَّخِذُوا
مِنْ دُونِي وَكِيلاً).
هل المخاطبون هنا
هم بنو إسرائيل؟ وغيابهم في (لِبَنِي
الصفحه ١٣٣ :
ثم هنالك احتمالان
: ١ ـ فناء من في النار مع النار فلا نار إذا ولا اهل نار. ٢ ـ فناء النار وبقاء
من
الصفحه ٣٠١ :
وهي «له» حيث (عَسى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقاماً
مَحْمُوداً) وان كانت عليه تكليفا ، ولأنه من
الصفحه ٣٦٦ : منازله إلا
نزول الحق ، ولا في غاياته إلّا الحق : (لا يَأْتِيهِ
الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ
الصفحه ١٠٩ : الأدنى في التخلف عن وحي
الشعور ليس إلا في حاضر الشعور ، ثم أعلى منه في الفطرة ، فأعلى في العقل ، كذلك