الصفحه ٤٦ : مؤثر في
الوجود إلا الله فكل اثر وتأثير فيه اذن من الله ، فان كان خيرا فالأذن في مثلث :
التشريعي
الصفحه ٧٤ : يا عمر بن سعد بغداد ، الا لعنة الله على
العصاة من بني امية وبني فلان الخونة الذين يقتلون الطيبين من
الصفحه ١٢٥ : ، فالأول يصلاها مذموما مدحورا ، والثاني يصلاها
ممدوحا محبورا!
لا نجد في سائر
القرآن من يصلى النار إلا ألد
الصفحه ١٥٨ : » او «نهر» ام
ماذا من جوارح الجوارح وجاه الوالدين؟ ما دامت نفوسنا صالحة لا تريد إلا الخير
لهما
الصفحه ٢٣١ :
المخصوف الذي كان رقعا كله : «والله لهي أحب إلي من إمرتكم هذه إلا أن أقيم به حقا
أو أبطل باطلا»!.
أولوا
الصفحه ٨٢ :
ثم القرآن ليس
ليهدي للتي هي أقوم هداية المعرفة والإيصال الى الحق إلا لمن اتخذه دليلا بحق وكما
عن
الصفحه ٣٣٠ : صَفًّا لا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ
الرَّحْمنُ وَقالَ صَواباً) (٧٨
:
٣٧) (تَعْرُجُ
الصفحه ٢٧٧ : فيكذبون وتظلمهم أئمة الكفر والضلال وأشياعهم فمن والاهم
واتبعهم وصدقهم فهو مني ومعي وسيلقاني ألا ومن ظلمهم
الصفحه ٢٧٥ : الإمكان ، اللهم إلّا من يوازيه من القلة في هذه الكرامة.
(وَفَضَّلْناهُمْ عَلى
كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنا
الصفحه ١٢٨ : الدنيا اللهم إلا من
هزاهزها ، فانما تمده إرادته الصادقة للآخرة الى آفاق أعلى وأغوار من يم الكون تتم
وتطم
الصفحه ١٨٧ : من ذا من أقارب وأخصاء القاتل ، من غير ذنب إلا انهم من أسرته ، ام ـ وأخيرا
ـ قتل القاتل صبرا بمثله ام
الصفحه ١٠١ : عن طائره
حكاية وضعية ، لا يكفي عليه حسيبا إذ له نكرانه حيث لا يشهد شهادة عينية كافية
وليس ليقرؤه إلا
الصفحه ٢٥٥ : عَلَيْهِمْ
إِبْلِيسُ ظَنَّهُ فَاتَّبَعُوهُ إِلَّا فَرِيقاً مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) فهذه تلميحة اخرى انه منظر الى
الصفحه ١٨٥ : ء وتأثرات الأهواء ، وهذه هي المعنيّة ب (الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا
بِالْحَقِّ).
ومنها غير المحرمة
مبدئيا
الصفحه ٢٩٨ : النَّهارِ
وَزُلَفاً مِنَ اللَّيْلِ :) (١١ : ١١٤).
هذه ، إلّا أننا
لا نجد آية تشمل الخمس إلّا آية الدلوك