الصفحه ٢٦١ : ، فهنا لك خطوة اخرى.
(وَأَجْلِبْ
عَلَيْهِمْ بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ) خطوة ثانية إبليسية لمن لا يحتنك
الصفحه ٢٢ : ! فقد وطئت موطئا لم يطأ ملك مقرب ولا نبي مرسل ...» (٢)
فأين ملكوت من
ملكوت! واين رؤية من رؤية واين معرفة
الصفحه ٢٩٤ : ـ اخرج ابن مردويه عن عمر بن الخطاب عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) في قوله
: أقم الصلاة لدلوك الشمس
الصفحه ١٥ : ليردها ، قال : وبلغ مع طلوع الشمس ، قال قرطة بن عبد
عمرو : يا لهفا ان لا أكون لك جذعا حين تزعم انك أتيت
الصفحه ١١١ : زائدا ،
__________________
(١) في الدر المنثور
٤ : ١٦٨ باسناده عن الأسود بن سريع ان النبي (صلّى الله
الصفحه ١٥٩ : ، وهنا لك أواب صالح حفيظ نفسيا يتوب الى الله إصلاحا
عمليا ، ومن ثم أواب غير صالح ولا حفيظ ، لم يعد الله
الصفحه ١٨٠ : (ص) وليس لك عمل الا الصفق بالبقيع ، أقول : «إِنَّهُ كانَ فاحِشَةً
وَمَقْتاً وَساءَ سَبِيلاً» مذكورة في آية
الصفحه ٢٠٥ : ، فلتربط برباط الحكمة الإلهية ولكي تستنير وتستزيد حكمة
الخلق من حكمة الخالق.
ثم الحكمة الإلهية
في تقسيم
الصفحه ٢٠٧ : ضَرَبُوا لَكَ الْأَمْثالَ فَضَلُّوا فَلا يَسْتَطِيعُونَ سَبِيلاً
(٤٨) وَقالُوا أَإِذا كُنَّا عِظاماً
الصفحه ٢٣٣ : وَالْأَوْلادِ وَعِدْهُمْ وَما يَعِدُهُمُ الشَّيْطانُ إِلاَّ
غُرُوراً (٦٤) إِنَّ عِبادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٢٣٤ : الضر عنهم ولا
تحويلا ، هنا لك لا إجابة من الآلهة ملائكة أو نبيين كمعبودين ، وإن كانوا يدعون
الله
الصفحه ٣٧٣ : تشرك بها الله
كالملائكة والنبيين أمن ذا من المقربين اليه ، ام من الطواغيت.
وكذلك اعتبار
صفاته ـ وحتى
الصفحه ٣٠٢ :
العالمين ، مزيدا على محتد النبيين ، وترفيعا للمؤمنين ، وغفرانا للفاسقين ،
وتخفيفا عن الكافرين كما تظافرت به
الصفحه ٣٤٠ : مثلث الكفران بعد ايمان في ترك من
شروط الايمان ، ام نكران بعد ايقان (وَجَحَدُوا بِها
وَاسْتَيْقَنَتْها
الصفحه ٢٢٨ : فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْها أَوْ رُدُّوها) (٤ : ٨٦).
فمن قال لك حسنا
فلتجب حسنا أو أحسن ، ومن قال لك سو