الصفحه ٣٦٧ :
فهنا لك فرق بين
فرق القرآن للرسول تثبيتا لفؤاده ما وعاه محكما ، وفرقه للمرسل إليهم ليعوه ومن ثم
الصفحه ١٥٦ : هامشه يسنده الى النبي (صلّى الله عليه وآله وسلّم) بعدة طرق.
الصفحه ١٠٢ : الآخرين ولكن لتحيط بك الشهود
نفسيا وافقيا فلا تبقى لك أيّة عاذرة!.
في كتاب النفس نجد
لسان المقال وجوارح
الصفحه ١١٢ : المروية
عن النبي (صلّى الله عليه وآله وسلّم) أن المعذورين هنا يكلفون يوم القيامة
فيثابون إن أطاعوا ويعذبون
الصفحه ١٩٨ : هذا المنهج لم يبق بعد مجال للأوهام والخرافات في المعتقدات ، ولا مجال للظنون
والشبهات في الأحكام
الصفحه ٢٢٣ : ،
وإنما من شيطان او جن ، خرافة مزدوجة بعيدة عن الحق في بعدين! ام إذا لم تكن خرافة
فليست هي لا منه ولا من
الصفحه ٢٤٣ : : ٦) :
إن آيات الرسالة
اربع ، آية تخويفية ، واخرى ذات بعدين ، وثالثة دون تخويف وهي وقتية ، ورابعة آية
باقية
الصفحه ١٨ : السدرة المنتهى ، إذ «أوحي (إِلى عَبْدِهِ ما
أَوْحى (١٠) لَقَدْ رَأى مِنْ آياتِ رَبِّهِ
الْكُبْرى)(١٨)
بعد
الصفحه ٣٠٠ : لك يعني خاصة للنبي (صلّى الله عليه وآله وسلّم) امر بقيام الليل
وكتب عليه واخرج الطبراني في الأوسط
الصفحه ١٦١ : خاصة دون
المسلمين فقد جعلتها لك لما امرني الله به فخذ بها لك ولولدك. وفيه عن الكافي عن
علي بن أسباط قال
الصفحه ٢٦٤ : ج ١ : ٣٤٣ ط بيروت بسند متصل الى
جابر بن عبد الله الأنصاري عن علي (ع) قال : كنا مع النبي (ص) إذ أبصر برجل
الصفحه ١٣ :
يتخلى عن الحجب كلها ويتحلى بحلية العبودية في أعلى قممها (فَأَوْحى إِلى عَبْدِهِ ما أَوْحى) دون نبيه أو
الصفحه ٢٠ : (مِنْ آياتِنا) لا كلها لكي تستكمل الرؤية وتكمل الضيافة والإضافة؟ ...
الجواب في النجم : (لَقَدْ رَأى مِنْ
الصفحه ١٧٤ :
رزقه أن ينفق على
من قدر عليه ولكنه بقدر ، دون ان تجعل نفسك في تهلكة لكي تنفق على غيرك.
انه يبسط
الصفحه ١٨٤ :
تشجيع للزنا ، ومسايرة ومما شاة فيها ، ولا اقل يكون هذا التمانع نهيا عمليا عن
الزنا ، لكي يرى مقترف الزنا