الصفحه ٢٦ : الفضائل فانّ المؤمن إذا شاركه اهله في طاعة الله سرّ به قلبه وقرّبهم عينه
لما يرى من مساعدتهم له في الدين
الصفحه ٢٠٠ : عليه وآله امرأة من كندة
بنت أبي الجون فلمّا مات إبراهيم بن رسول الله صلّى الله عليه وآله ابن مارية
الصفحه ٣٧٠ : السلام وَلا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ فيه وَقُلْ
آمَنْتُ بِما أَنْزَلَ اللهُ مِنْ كِتابٍ يعني جميع الكتب
الصفحه ١٢٦ : سئل عن هذه الآية فقال إنّ لها تأويلاً لا يعلمه إلّا
الله والرّاسخون في العلم من آل محمّد صلوات الله
الصفحه ٣٧١ : الدنيا فرّق الله عليه أمره وجعل
الفقر بين عينيه ولم يؤته من الدنيا الّا ما كتب له ومن كانت نيّته الآخرة
الصفحه ٣٦٨ : يعني النسل الذي يكون من الذكور والإناث لَيْسَ كَمِثْلِهِ
شَيْءٌ ردّ الله على من
وصف الله قيل الكاف
الصفحه ٩٤ : رَبِّنا إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلِهِ مُسْلِمِينَ لما رأوا ذكره في الكتب المتقدّمة.
الصفحه ١١٥ : ان يأتي كلّ قوم يلعن بعضهم بعضاً الّا أنتم ومن قال
بمقالتكم وَمَأْواكُمُ
النَّارُ وَما لَكُمْ مِنْ
الصفحه ١٢٠ :
حرفاً حرفاً وأخبار من مضى ومن بقي إلى يوم القيامة.
(٤٩) بَلْ هُوَ القرآن آياتٌ
بَيِّناتٌ فِي صُدُورِ
الصفحه ١٣٧ :
عنهم ولم ييئسوا من رحمته وان يبادروا الى الشكر والاستدامة بالطاعة إذا أصابهم
برحمته ولم يفرطوا في
الصفحه ٤٠٥ :
(٥) أَمْراً مِنْ عِنْدِنا على مقتضى حكمتنا إِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ من عادتنا إرسال الرسل بالكتب
الصفحه ٢٤ :
وفي المجمع عن
النبيّ صلّى الله عليه وآله : من أعطى في غير حقّ فقد أسرف ومن منع من حقّ فقد
قتر
الصفحه ٨٢ :
(٩) وَقالَتِ امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ أي لفرعون حين أخرجته من التابوت قُرَّتُ عَيْنٍ لِي
وَلَكَ هو
الصفحه ٤٠٤ : فمن
حكم بما ليس فيه اختلاف فحكمه من حكم الله عزّ وجلّ ومن حكم بأمر فيه اختلاف فرأى
انّه مصيبٌ فقد حكم
الصفحه ١٨ : التّيسير عبّر من إزالته بالقبض إلى نفسه الذي هو في معنى الكفّ قَبْضاً يَسِيراً قليلاً قليلاً حسبما ترتفع